لم یفتا الغرب یتفتق عن البدع والافتراءات تلو بعضها ضد الاسلام منذ میات السنین لتبریر حربه علی الاسلام من جهه ولتنفیر الغربیین من الاسلام من جهه ثانیه، ومن ثم فلیست ظاهره فوبیا الاسلام بالظاهره الحدیثه علی المجتمعات الاوروبیه والغربیه الا من جهه التصعید والقولبه اکثر واکثر. یرصد الدکتور عزت السید احمد فی هذا الکتاب ظاهره الاسلاموفیا وابعادها وتاریخها ومقاصدها ویدحض کل ادعاءاتها وذرایعها بالحجه والبرهان والقیاس.
لم يفتأ الغرب يتفتق عن البدع والافتراءات تلو بعضها ضد الإسلام منذ مئات السنين لتبرير حربه على الإسلام من جهة ولتنفير الغربيين من الإسلام من جهة ثانية، ومن ثم فليست ظاهرة فوبيا الإسلام بالظاهرة الحديثة على المجتمعات الأوروبية والغربية إلا من جهة التصعيد والقولبة أكثر وأكثر. يرصد الدكتور عزت السيد أحمد في هذا الكتاب ظاهرة الإسلاموفيا وأبعادها وتاريخها ومقاصدها ويدحض كل ادعاءاتها وذرائعها بالحجة والبرهان والقياس.