دانلود کتاب های عربی
- عنوان : الدر المكنون فى جدث الملك توت عنخ آمون
- نویسنده : name
- انتشارات :
- سال چاپ :
- دسته :
الدر المكنون فى جدث الملك توت عنخ آمون
نویسنده: name
الدر المکنون فی جدث الملک توت عنخ آمون لحضاره یوضح الکتاب المصریه آمنت بالحیاه بعد الموت. کان ذلک نتیجه مراقبتهم لمناخ مصر نهر النیل یفیض کل عام ویعید الحیاه للارض الجافه مجدداً، کما شاهدوا شروق الشمس فی الصباح ومغیبها فی المساء کانها تموت وتعود للحیاه. المصریون القدماء کانوا مولعین بحیاه اسموها حیاه الجنه الابدیه واسمی ما یتوقون الیه هو العوده للعالم السفلی عالم اوسیریس اله الموت. کما اقتنعوا بان الانسان مشکل من عده عناصر کما کان هناک اتصال مباشر بین حمایه هذه العناصر وهیکل الموت. هذه العناصر هی: الروح تمثل بطایر له راس الموت. مضاعفه انها تشبه الموت. القلب وهو مصدر الخیر والشر. الاسم اسم الموت. الظل وهو یرافق الجسد والروح. النفس او الروح الحسنه وفقاً للمعتقدات المصریه القدیمه اهم عنصر هو الجسد والطریقه المثلی لحفظه هو بتحنیطه. قبل تحنیط الجسم کانوا یتبعون مهاره ومعرفه للناس عبر الازمنه التاریخیه لوضع قواعد علومهم التطبیقیه لحفظ الجسد وذلک عبر ملایین السنین. کان یقوم بعملیه التحنیط الکهنه والاطباء او الفیزیاییین فی اماکن خاصه وفقاً للطقوس الدینیه الجوهریه الخاصه بالدفن. کان یوجد عده طرق للدفن وذلک بحسب منزله الشخص وغناه، فی البدایه کان الامر محصوراً بالفراعنه وموظفی الدوله الکبار ولکن بعد ذلک نشر الامر علی الرعیه. کان المجتمع المصری القدیم مولفاً من اربع طبقات: الملک والملکه. طبقه النبلاء و من فی المنزله الملکیه. طبقه الجنود من الناس. طبقه الناس الفقراء
الدر المكنون فى جدث الملك توت عنخ آمون لحضارة يوضح الكتاب المصرية آمنت بالحياة بعد الموت. كان ذلك نتيجة مراقبتهم لمناخ مصر نهر النيل يفيض كل عام ويعيد الحياة للأرض الجافة مجدداً، كما شاهدوا شروق الشمس في الصباح ومغيبها في المساء كأنها تموت وتعود للحياة. المصريون القدماء كانوا مولعين بحياة أسموها حياة الجنة الأبدية وأسمى ما يتوقون إليه هو العودة للعالم السفلي عالم أوسيريس إله الموت. كما اقتنعوا بأن الإنسان مشكل من عدة عناصر كما كان هناك اتصال مباشر بين حماية هذه العناصر وهيكل الموت. هذه العناصر هي: الروح تمثل بطائر له رأس الموت. مضاعفة إنها تشبه الموت. القلب وهو مصدر الخير والشر. الاسم اسم الموت. الظل وهو يرافق الجسد والروح. النفس أو الروح الحسنة وفقاً للمعتقدات المصرية القديمة أهم عنصر هو الجسد والطريقة المثلى لحفظه هو بتحنيطه. قبل تحنيط الجسم كانوا يتبعون مهارة ومعرفة للناس عبر الأزمنة التاريخية لوضع قواعد علومهم التطبيقية لحفظ الجسد وذلك عبر ملايين السنين. كان يقوم بعملية التحنيط الكهنة والأطباء أو الفيزيائيين في أماكن خاصة وفقاً للطقوس الدينية الجوهرية الخاصة بالدفن. كان يوجد عدة طرق للدفن وذلك بحسب منزلة الشخص وغناه، في البداية كان الأمر محصوراً بالفراعنة وموظفي الدولة الكبار ولكن بعد ذلك نشر الأمر على الرعية. كان المجتمع المصري القديم مؤلفاً من أربع طبقات: الملك والملكة. طبقة النبلاء و من في المنزلة الملكية. طبقة الجنود من الناس. طبقة الناس الفقراء
