اصدر مرکز الدراسات الاشتراکیه هذا الکتاب للحدیث عن احد ابرز القضایا الشایکه الا وهی: العولمه وشکل العالم قبل الاحداث والتغیرات الکبری، فیبدا الکتاب بالحدیث عن العولمه الراسمالیه ومنهجها وکیف بشر منظرو الراسمالیه بسیاسات اللیبرالیه الجدیده والسوق المفتوح ووعود التنمیه والازدهار والرخاء، ثم کیف کانت هذه السیاسات فی حقیقتها اعلانًا للحرب علی الفقراء والمستعضفین فی البلاد النامیه، ثم یحدثنا الکتاب عن عولمه الاستبداد والقمع ودور الجماهیر فی انتزاع حقوقها، وینتقل بعد ذلک لتناول الهیمنه الاستعماریه من منظور العولمه، ویختتم الکتاب بمناقشه سبل مناهضه هذا المنهج العولمی الراسمالی، وکیف یمکن ازاحته عن البلاد النامیه ودور النضال فی هذه القضیه وکیف له ان ینقذ ملایین الفقراء علی مستوی دول العالم.
أصدر مركز الدراسات الاشتراكية هذا الكتاب للحديث عن أحد أبرز القضايا الشائكة ألا وهى: العولمة وشكل العالم قبل الأحداث والتغيرات الكبرى، فيبدأ الكتاب بالحديث عن العولمة الرأسمالية ومنهجها وكيف بشر منظرو الرأسمالية بسياسات الليبرالية الجديدة والسوق المفتوح ووعود التنمية والازدهار والرخاء، ثم كيف كانت هذه السياسات في حقيقتها إعلانًا للحرب على الفقراء والمستعضفين في البلاد النامية، ثم يحدثنا الكتاب عن عولمة الاستبداد والقمع ودور الجماهير في انتزاع حقوقها، وينتقل بعد ذلك لتناول الهيمنة الاستعمارية من منظور العولمة، ويختتم الكتاب بمناقشة سبل مناهضة هذا المنهج العولمي الرأسمالي، وكيف يمكن إزاحته عن البلاد النامية ودور النضال في هذه القضية وكيف له أن ينقذ ملايين الفقراء على مستوى دول العالم.