هذا الکتاب ( الامالی ) لابی علی احمد بن محمد بن الحسن المرزوقی، احد کبار علماء العربیه، وخیر من شرح الحماسه، وصاحب الازمنه والامکنه، وغیرها من المصنفات النفیسه. وهذا الکتاب هو احیاء لاثر نفیس، وهو ثروه ادبیه ولغویه ونحویه کبیره، بالاضافه الی ما حواه من الاختیارات التی هی من عیون الشعر العربی، وتغنی عن تصفح دواوین کثیره، ویبدا الکتاب بتوضیح معنی الامالی ومن الف فیها، ثم یتناول العدید من الابواب مثل باب المعتل والفاء المضمومه، وباب المعتل العین، وباب التضعف، وباب الهمزه، وکذلک یعرج علی الکثیر من المسایل مثل مساله: یقال: زال الشیء یزول، ومساله: الامَرّ الضعیف الرای ویزداد فیه الهاء، ومساله: عذیری من فلان ومن یعذرنی من فلان، ومساله من التنزیل فی قوله تعالی " اصحاب الجنه یومیذ خیر مستقرًا واحسن مقیلًا"، کما یحوی العدید من القصاید ثل قصیده مجنون لیلی، وقصیده جمیل بثینه، وقصیده حاتم الطایی، وغیرهم، فالکتاب ماده لغویه ثریه جدًا.
هذا الكتاب ( الأمالي ) لأبي علي أحمد بن محمد بن الحسن المرزوقي، أحد كبار علماء العربية، وخير من شرح الحماسة، وصاحب الأزمنة والأمكنة، وغيرها من المصنفات النفيسة. وهذا الكتاب هو إحياء لأثر نفيس، وهو ثروة أدبية ولغوية ونحوية كبيرة، بالإضافة إلى ما حواه من الاختيارات التي هي من عيون الشعر العربي، وتغني عن تصفح دواوين كثيرة، ويبدأ الكتاب بتوضيح معنى الأمالي ومن ألف فيها، ثم يتناول العديد من الأبواب مثل باب المعتل والفاء المضمومة، وباب المعتل العين، وباب التضعف، وباب الهمزة، وكذلك يعرج على الكثير من المسائل مثل مسألة: يقال: زال الشيء يزول، ومسألة: الإمَرّ الضعيف الرأي ويزداد فيه الهاء، ومسألة: عذيري من فلان ومن يعذرني من فلان، ومسألة من التنزيل في قوله تعالى " أصحاب الجنة يومئذ خير مستقرًا وأحسن مقيلًا"، كما يحوي العديد من القصائد ثل قصيدة مجنون ليلى، وقصيدة جميل بثينة، وقصيدة حاتم الطائي، وغيرهم، فالكتاب مادة لغوية ثرية جدًا.