وان دساتیرنا من طراز دساتیر العالم ، وکسایر الدساتیر فی العالم فیها من الایجابیات والسلبیات ، ولکن یحتاج الدستور الی من یحیهِ عندما یرید المتسلطون ان یمیتوه بصوره او باخری , ویعافوه عندما یرید السیاسیون ان یمرضوه من خلال المطالب ، لان الانظمه التی توالت علی حکم العراق ادت دوراً کبیراً فی نشاه الدستور , ولم یکتفوا بذلک حتی عَلَو فوق القانون.
وان دساتيرنا من طراز دساتير العالم ، وكسائر الدساتير في العالم فيها من الإيجابيات والسلبيات ، ولكن يحتاج الدستور إلى من يحيهِ عندما يريد المتسلطون إن يميتوه بصورة أو بأخرى , ويعافوه عندما يريد السياسيون ان يمرضوه من خلال المطالب ، لان الأنظمة التي توالت على حكم العراق أدت دوراً كبيراً في نشأة الدستور , ولم يكتفوا بذلك حتى عَلَو فوق القانون.