السیاره تنهب الارض نهبا، فی طریقها من اضنه الی استنبول مرورا بمرسین، المناخ الساحلی یصب علی جسدینا سیلا من النسمات البحریه الدبقه، والشمس تقذف بما عندها لتلهب نهار ذلک الیوم من شهر آب .. وتجعلنا وکاننا فی اتون داخل تلک العلبه الحدیدیه المتحرکه.. روایه شیقه وممتعه ندعوک لقراءتها والاطلاع علیها..
السيارة تنهب الأرض نهبا، في طريقها من أضنه إلى إستنبول مرورا بمرسين، المناخ الساحلي يصب على جسدينا سيلا من النسمات البحرية الدبقة، والشمس تقذف بما عندها لتلهب نهار ذلك اليوم من شهر آب .. وتجعلنا وكأننا في أتون داخل تلك العلبة الحديدية المتحركة.. رواية شيقة وممتعة ندعوك لقراءتها والاطلاع عليها..