مقتطفات وکلمات عن الحیاه وتجارب انا لا اصلح للحب، لا اصلح للعلاقات العاطفیه بشکل عام، فعندما اعشق اغرق تمامًا، لا استطیع اخفاء مشاعری، یمکننی ان اقولک لک کل یوم احبک بطریقه مختلفه، لا افهم تلک المساحه الشخصیه التی یکتبون عنها اقول وما المانع لو عُدنا غرباء لساعات نتحدث عن الاشیاء التی تزعجنا ثم نعود من جدید لعشقنا، المهم ان نبقی معًا، لا اجید مهاره العتاب الطویل اخطات وانا اخطات، اعتذرنا وانتهی الامر بهذه البساطه، لا اتقبل فکره ان یجلس کل منا وحیدًا صامتًا، اقول وما المانع لو جلسنا معًا طوال الوقت دون ان ننطق کلمه واحده، لا افکر الا فی اسعاده لو طلب الرکض تحت لمطر لخلعت حذایی ثم لاحقته، لا استطیع التحکم بمشاعری رغمًا عنی انادی بالاسماء التی احبها حتی لو کان الامر محرج للبعض، لا یهم اراء الناس اومن ان العشاق مجاذیب مجانین لهم الحق فی کل شیء، احب مشارکته الاشیاء حتی التی لا احبها اقول دایمًا یکفی ان نکون معًا، اهتم طوال الوقت حتی اظهر کشخصً ممل وسخیف فاهون علی نفسی واقول لن اهتم ثم اعود لاساله عن ادق ادق تفاصیل یومه، اقول لنفسی ما المانع لو اصبح صار اصدقایه هم اصدقایی والعکس ما المشکله لو اتفقت اهتمامتنا وحیاتنا الاشیاء التی تعجبه تعجبنی والتی تزعجه تزعجنی، ماذا لو ٱکتفینا ببعضنا عن الناس..عن العالم ماذا لو اجتمعت سعادتنا وتعاستنا معًا،ماذا لو بقینا معًا ولیسقط العالم من خلفنا، انا ومن هم مثلی لا نصلح للحب لاننا نبدو للناس شخصیات ممله ومتهوره، لکن لا احد یفهم اننا عشنا لیالی الحزن والاکتیاب وحدنا، لا احد یفهم اننا عانینا من مراره العزله ووحشیه الغربه، البعض لا یقدر هذا،البعض لا یفهم ما کنا علیه فی الماضی، هذا یجعلنا دایمًا شخصیات مریضه ومرهقه وموذیه، انا ومن هم مثلی لا نصلح للحب .
مقتطفات وكلمات عن الحياة وتجارب أنا لا أصلح للحب، لا أصلح للعلاقات العاطفية بشكل عام، فعندما أعشق أغرق تمامًا، لا أستطيع إخفاء مشاعري، يمكنني ان أقولك لك كل يوم أحبك بطريقة مختلفة، لا أفهم تلك المساحة الشخصية التي يكتبون عنها أقول وما المانع لو عُدنا غرباء لساعات نتحدث عن الأشياء التي تزعجنا ثم نعود من جديد لعشقنا، المهم ان نبقى معًا، لا أجيد مهارة العتاب الطويل أخطأت وانا أخطأت، إعتذرنا وإنتهى الأمر بهذة البساطة، لا اتقبل فكرة ان يجلس كل منا وحيدًا صامتًا، أقول وما المانع لو جلسنا معًا طوال الوقت دون ان ننطق كلمة واحدة، لا أفكر الا في إسعادة لو طلب الركض تحت لمطر لخلعت حذائي ثم لاحقته، لا أستطيع التحكم بمشاعري رغمًا عني أنادي بالأسماء التي أحبها حتى لو كان الأمر محرج للبعض، لا يهم أراء الناس أؤمن ان العشاق مجاذيب مجانين لهم الحق في كل شيء، أحب مشاركته الأشياء حتى التي لا أحبها أقول دائمًا يكفي ان نكون معًا، أهتم طوال الوقت حتى أظهر كشخصً ممل وسخيف فأهون على نفسي وأقول لن أهتم ثم أعود لأسأله عن أدق أدق تفاصيل يومه، أقول لنفسي ما المانع لو أصبح صار أصدقائه هم أصدقائي والعكس ما المشكلة لو إتفقت إهتمامتنا وحياتنا الأشياء التي تعجبه تعجبني والتي تزعجه تزعجني، ماذا لو ٱكتفينا ببعضنا عن الناس..عن العالم ماذا لو إجتمعت سعادتنا وتعاستنا معًا،ماذا لو بقينا معًا وليسقط العالم من خلفنا، انا ومن هم مثلي لا نصلح للحب لأننا نبدو للناس شخصيات مملة ومتهورة، لكن لا أحد يفهم إننا عشنا ليالي الحزن والأكتئاب وحدنا، لا أحد يفهم إننا عانينا من مرارة العزلة ووحشية الغربة، البعض لا يقدر هذا،البعض لا يفهم ما كنا علية في الماضي، هذا يجعلنا دائمًا شخصيات مريضة ومرهقة ومؤذية، انا ومن هم مثلي لا نصلح للحب .