تتناول هذه الدراسه الهامه العدید من الاسیله الشایکه والقضایا المحوریه فی عهد الرییس الاسبق محمد حسنی مبارک، لرصد الحاله السیاسیه والاجتماعیه والانثربولوجیه للممارسات الانتخابیه المصریه واثر ذلک علی الحیاه اللیبرالیه، ومن امثله هذه الاسیله المطروحه للنقاش فی هذه الدراسه:هل اختلفت انتخابات برلمان 2005 عن انتخابات 2000؟ هل غاب التزویر والتزییف والتسوید والتقفیل؟ هل یحرج المستقلون الحزب الوطنی ؟ هل یلبی المستقلون الناجحون نداء الحزب الوطنی بالعوده الی حظیره الحزب؟ هل هناک جدید فی اسالیب الاخوان المسلمین فی لعبه الانتخابات البرلمانیه؟ هل یستعید النایب دوره السیاسی الی جانب دوره کعمده للدایره؟ الی ای مدی غیّر الاشراف القضایی المنقوص علی الانتخابات من مظاهر الزباینیه الانتخابیه فی مصر،وساعد علی عوده الناخب الفرد؟ ولماذا لا یختار الناخبون الکبار المستقلین العایدین حتما الی الحزب، ویتعاطفون فقط مع المعارضه؟ هل یستطیع الاصلاحیون ان ینافسوا الحزب الوطنی فی انتخابات تسود فیها لغه العصبیه والخدمات وشراء الاصوات نقداً؟
تتناول هذه الدراسة الهامة العديد من الأسئلة الشائكة والقضايا المحورية في عهد الرئيس الأسبق محمد حسني مبارك، لرصد الحالة السياسية والاجتماعية والأنثربولوجية للممارسات الانتخابية المصرية وأثر ذلك على الحياة الليبرالية، ومن أمثلة هذه الأسئلة المطروحة للنقاش في هذه الدراسة:هل اختلفت انتخابات برلمان 2005 عن انتخابات 2000؟ هل غاب التزوير والتزييف والتسويد والتقفيل؟ هل يحرج المستقلون الحزب الوطني ؟ هل يلبي المستقلون الناجحون نداء الحزب الوطني بالعودة إلى حظيرة الحزب؟ هل هناك جديد في أساليب الإخوان المسلمين في لعبة الانتخابات البرلمانية؟ هل يستعيد النائب دوره السياسي إلى جانب دوره كعمدة للدائرة؟ إلى أي مدى غيّر الإشراف القضائي المنقوص على الانتخابات من مظاهر الزبائنية الانتخابية في مصر،وساعد على عودة الناخب الفرد؟ ولماذا لا يختار الناخبون الكبار المستقلين العائدين حتما إلى الحزب، ويتعاطفون فقط مع المعارضة؟ هل يستطيع الإصلاحيون أن ينافسوا الحزب الوطني في انتخابات تسود فيها لغة العصبية والخدمات وشراء الأصوات نقداً؟