فی هذا الکتاب الهام یعرض لنا المولف احمد الشنتناوی مسایل التنبو بالغیب قدیمًا وفی عصرنا الحالی، ففی الفصل الاول یحدثنا عن ماهو التنبو بالغیب، وفی الفصل الثانی یتحدث عن التنبوات فی العهد القدیم، ثم فی الفصل الثالث یتحدث عن التنبو بالغیب عند العرب، وفی الفصل الرابع یعالج مساله المنجمین والتنبو بالغیب، وفی الفصل الخامس یتحدث عن التنبو بالغیب فی اوروبا، وفی الفصل السادس یتناول الاحلام والتنبو بالغیب، ویختتم بفصل سابع عن موقف الفلاسفه من التنبو بالغیب.
في هذا الكتاب الهام يعرض لنا المؤلف أحمد الشنتناوي مسائل التنبؤ بالغيب قديمًا وفي عصرنا الحالي، ففي الفصل الأول يحدثنا عن ماهو التنبؤ بالغيب، وفي الفصل الثاني يتحدث عن التنبؤات في العهد القديم، ثم في الفصل الثالث يتحدث عن التنبؤ بالغيب عند العرب، وفي الفصل الرابع يعالج مسألة المنجمين والتنبؤ بالغيب، وفي الفصل الخامس يتحدث عن التنبؤ بالغيب في أوروبا، وفي الفصل السادس يتناول الأحلام والتنبؤ بالغيب، ويختتم بفصل سابع عن موقف الفلاسفة من التنبؤ بالغيب.