وصف روایه الیوم السابع pdf تالیف (یوهوا)تتمیز الروایه ببناء روایی جید تتلاقی فیه خیوط الماضی والحاضر کما تمتع الروایه بایقاع لغوی روایی بشوق منحها لغه التفوق والتذوق فی ان واحد ما جعل السرد احد العوامل التاثیریه الملهمه فی نفس المتلقی.الروایه تستخدم الارتجاع الفنی فی ایراد الاحداث الماضیه وتستخدم الضمیر «انا» فی السرد الروایی وتسرد قصه رجل عادی بطل الروایه یانغ فیی الذی یحکی کل ما راه وسمعه فی سبعه ایام بعد وفاته وفی الوقت نفسه، یقتحم الکاتب ذاکره البطل الذی یفشی کل مکنونات صدره وعذابه وشقایه فی حیاته ففی الیوم الاول من مماته یتوجه الی «موسسه الخدمات الجنایزیه»، وعلی کل حال ما زال یعانی ویتعذب من المعامله الفظه التی تصیبه بالحزن والالم الشدیدین ولا یجرو علی ان یحرق جسده لانه یفتقر الی قبر یواری جثته ویستطیع فقط التجوال والطواف والتشرد فی «ارض الاموات الذین لم یدفنوا»، وبعد انقضاء سبعه ایام یقابل بصوره مستمره بشرا من کل الاصناف والاطیاف یتجولون ویطوفون حول تلک الارض کما یتذکر ویستعرض الاحداث الماضیه والمولمه فی حیاته منذ ان کان طفلا یحبو الی ان شب عن الطرق الی ان رحل عن هذه الدنیا.وتظل الروایه احدی علامات ابداعات الادب الصینی التی تمتلی بالاسقاطات والرمزیه فی شرح العدید من المعطیات التی تحدث داخل المجتمع الصینی والتی استطاع المولف الادیب الصینی یوهوا ان یضمها ببراعه فی روایته الیوم السابع.
وصف رواية اليوم السابع pdf تأليف (يوهوا)تتميز الرواية ببناء روائي جيد تتلاقى فيه خيوط الماضي والحاضر كما تمتع الرواية بايقاع لغوي روائي بشوق منحها لغة التفوق والتذوق في ان واحد ما جعل السرد احد العوامل التأثيرية الملهمة في نفس المتلقي.الرواية تستخدم الارتجاع الفني في ايراد الاحداث الماضية وتستخدم الضمير «انا» في السرد الروائي وتسرد قصة رجل عادي بطل الرواية يانغ فيي الذي يحكي كل ما راه وسمعه في سبعة ايام بعد وفاته وفي الوقت نفسه، يقتحم الكاتب ذاكرة البطل الذي يفشي كل مكنونات صدره وعذابه وشقائه في حياته ففي اليوم الاول من مماته يتوجه الى «مؤسسة الخدمات الجنائزية»، وعلى كل حال ما زال يعاني ويتعذب من المعاملة الفظة التي تصيبه بالحزن والالم الشديدين ولا يجرؤ على ان يحرق جسده لانه يفتقر الى قبر يواري جثته ويستطيع فقط التجوال والطواف والتشرد في «ارض الاموات الذين لم يدفنوا»، وبعد انقضاء سبعة ايام يقابل بصورة مستمرة بشرا من كل الاصناف والاطياف يتجولون ويطوفون حول تلك الارض كما يتذكر ويستعرض الاحداث الماضية والمؤلمة في حياته منذ ان كان طفلا يحبو الى ان شب عن الطرق الى ان رحل عن هذه الدنيا.وتظل الرواية احدى علامات ابداعات الادب الصيني التي تمتلئ بالاسقاطات والرمزية في شرح العديد من المعطيات التي تحدث داخل المجتمع الصيني والتي استطاع المؤلف الاديب الصيني يوهوا ان يضمها ببراعة في روايته اليوم السابع.