شرح الارجوزه المیییه فی ذکر حال اشرف البریه: قال المصنف - حفظه الله -: «فانه لا یخفی علی کل مسلمٍ ما لدراسه سیره النبی - علیه الصلاه والسلام - من فایدهٍ عظیمهٍ، واثرٍ مُبارکٍ، وثمارٍ کبیرهٍ تعودُ علی المسلم فی دُنیاه واُخراه .. وبین ایدینا منظومهٌ نافعهٌ، وارجوزهٌ طیبهٌ فی سیره نبینا الکریم - علیه الصلاه والسلام -، سلَکَ فیها ناظمُها مسلکَ الاختصار وعدم البسط والاطناب، فهی فی مایه بیتٍ فقط، بنَظمٍ سلِسٍ، وابیاتٍ عذبهٍ، مُستوعِبهٍ لکثیرٍ من امهات وموضوعات سیره النبی الکریم - صلوات الله وسلامُه علیه -، بعباراتٍ جمیلهٍ، وکلماتٍ سهلهٍ، والفاظٍ واضحهٍ».
شرح الأرجوزة الميئية في ذكر حال أشرف البرية: قال المصنف - حفظه الله -: «فإنه لا يخفى على كل مسلمٍ ما لدراسة سيرة النبي - عليه الصلاة والسلام - من فائدةٍ عظيمةٍ، وأثرٍ مُباركٍ، وثمارٍ كبيرةٍ تعودُ على المسلم في دُنياه وأُخراه .. وبين أيدينا منظومةٌ نافعةٌ، وأرجوزةٌ طيبةٌ في سيرة نبينا الكريم - عليه الصلاة والسلام -، سلَكَ فيها ناظمُها مسلكَ الاختصار وعدم البسط والإطناب، فهي في مائة بيتٍ فقط، بنَظمٍ سلِسٍ، وأبياتٍ عذبةٍ، مُستوعِبةٍ لكثيرٍ من أمهات وموضوعات سيرة النبي الكريم - صلوات الله وسلامُه عليه -، بعباراتٍ جميلةٍ، وكلماتٍ سهلةٍ، وألفاظٍ واضحةٍ».