یعد هذا الکتاب من الکتب الهامه فی المکتبه السیاسیه والاسلامیه علی حد سواء؛ فهو تاصیل لتاریخ هام للعمل الاسلامی المشترک من خلال تبع خطوات البناء الهیکلی والعملی لمنظمه التعاون الاسلامی؛ والتی تعد صرحا هاما للعمل الاسلامی المشترک تضم فی عضویتها الیوم سبعا وخمسین دوله یمثلون خمس سکان العالم، فضلا عن کونها تجسیدا لفکر تضامنی اسلامی نحن فی اشد الحاجه الیه الیوم اکثر من ای وقت مضی. ان هذا الکتاب یضع لنا الخریطه الواقعیه للتعاون والتفاعل بین الدول الاسلامیه؛ فهو یشرح اصول هذا التعاون وآلیاته بشکل منمق ودقیق، ویستعرض المشاکل المرتبطه به، سواء الهیکلیه ام السیاسیه منها، کما یشرح العوایق الاساسیه امام تفعیل اهداف المنظمه والجهود التی بذلت لتذلیلها، کما یحدد التحدیات بشکل اکثر وضوحا مثل ((الاسلاموفوبیا))، مستعرضا اسالیب واقعیه لمواجهه هذه التحدیات.
يعد هذا الكتاب من الكتب الهامة في المكتبة السياسية والإسلامية على حد سواء؛ فهو تأصيل لتاريخ هام للعمل الإسلامي المشترك من خلال تبع خطوات البناء الهيكلي والعملي لمنظمة التعاون الإسلامي؛ والتي تعد صرحا هاما للعمل الإسلامي المشترك تضم في عضويتها اليوم سبعا وخمسين دولة يمثلون خمس سكان العالم، فضلا عن كونها تجسيدا لفكر تضامني إسلامي نحن في أشد الحاجة إليه اليوم أكثر من أي وقت مضى. إن هذا الكتاب يضع لنا الخريطة الواقعية للتعاون والتفاعل بين الدول الإسلامية؛ فهو يشرح أصول هذا التعاون وآلياته بشكل منمق ودقيق، ويستعرض المشاكل المرتبطة به، سواء الهيكلية أم السياسية منها، كما يشرح العوائق الأساسية أمام تفعيل أهداف المنظمة والجهود التي بذلت لتذليلها، كما يحدد التحديات بشكل أكثر وضوحا مثل ((الإسلاموفوبيا))، مستعرضا أساليب واقعية لمواجهة هذه التحديات.