نبذه الناشر:فی کلامنا علی الاسلام السیاسی، لا نرید ان تهیی للقاری ان الاسلام السیاسی کل متجانس، ثمه حرکات اسلامیه کثیره تحولت الی اخراب او شبه اخراب، کحرکه الاخوان، وحرکه النهضه التی اسسها راشد الفنوشی فی تونس، والجماعه الاسلامیه فی باکستان وغیرها... وهذه الحرکات متنوعه فی مشروعاتها السیاسیه، وان کان مما یوجد فیها اکثر، اهم ما یباعد بینها. لن نعنی هنا الا بشکل هامشی جداً بما باعد بین هذه الحرکات، بل ان اهتمامنا سینصب بشکل اساسی علی الاطروحات المشترکه بین معظمها والتی تثیر اسیله فلسفیه.
نبذة الناشر:في كلامنا على الإسلام السياسي، لا نريد أن تهيئ للقارئ أن الإسلام السياسي كل متجانس، ثمة حركات إسلامية كثيرة تحولت إلى أخراب أو شبه أخراب، كحركة الإخوان، وحركة النهضة التي أسسها راشد الفنوشي في تونس، والجماعة الإسلامية في باكستان وغيرها... وهذه الحركات متنوعة في مشروعاتها السياسية، وإن كان مما يوجد فيها أكثر، أهم ما يباعد بينها. لن نعني هنا إلا بشكل هامشي جداً بما باعد بين هذه الحركات، بل إن اهتمامنا سينصب بشكل أساسي على الأطروحات المشتركة بين معظمها والتي تثير أسئلة فلسفية.