الکتاب عباره عن باقه من اروع القصاید التی کتبها الدکتور غازی القصیبی لسناء المحیدلی تلک الفتاه ذات السادسه عشر من عمرها کما وصفها المولف فی دیوانه، فهی تعتبر اول استشهادیه فی تاریخ النزاع العربی الاسراییلی، قادت سیاره محمله بالمتفجرات وفجرتها فی آلیات عسکریه صهیونیه محتله للجنوب اللبنانی، وبهذه اللغه الشعریه الجمیله المتقنه تحدث الشاعر عن تلک الفتاه- عروس الجنوب. وهو من اروع ما کتبه الدکتور غازی فی الشعر بلغه جمیله ومتقنه تفیض بالمشاعر والرثاء والشجن والفخر.
الكتاب عبارة عن باقة من أروع القصائد التي كتبها الدكتور غازي القصيبي لسناء المحيدلي تلك الفتاة ذات السادسة عشر من عمرها كما وصفها المؤلف في ديوانه، فهى تعتبر أول استشهادية في تاريخ النزاع العربي الإسرائيلي، قادت سيارة محملة بالمتفجرات وفجرتها في آليات عسكرية صهيونية محتلة للجنوب اللبناني، وبهذه اللغة الشعرية الجميلة المتقنة تحدث الشاعر عن تلك الفتاة- عروس الجنوب. وهو من أروع ما كتبه الدكتور غازي في الشعر بلغة جميلة ومتقنة تفيض بالمشاعر والرثاء والشجن والفخر.