یعتبر هذا الکتاب من اهم الکتب التی تناقش صناعه الخبر فی الصحافه الامریکیه، وخاصه ان المولفان جون ماکسویل هاملتون - جورج ا. کریمسکی، کلاهما صحفی قدیم، فمثلًا هاملتون یُعدُّ عمید احدی کلیاتِ الصحافه الرایده، بینما کریمسکی یراسُ مرکزَ تدریب مرموق للصحفیین الدولیین، وقد وضع المولفان خلاصهَ خبراتهما الصحفیه فی هذا الکتاب، وهو مقسم الی ثمانیه فصول، تدور حول اسس العمل الصحفی والصحافه من داخل الکوالیس، وکیفیه تعامل المراسلین الصحفیین، وکیفیه تحریر الاخبار، وطبیعه العمل الصحفی بشکل عام، وآلیات المهنه، وکذلک ینقل لنا المولفان خبرتهما الی الصحفیین فی کیفیه التفکیر بشان صحیفتهم وما فیها، فالکتاب مفید جدًا لکل من یرغب فی دخول هذا المجال، وکذلک یتحدث الکتاب عن مصادر الخبر ومظهر الصحیفه، والجمهور والصحافه، ومزایا الصحفیین وعیوبهم، والتسویق وغیر ذلک من المحاور الهامه.
يعتبر هذا الكتاب من أهم الكتب التي تناقش صناعة الخبر في الصحافة الأمريكية، وخاصة أن المؤلفان جون ماكسويل هاملتون - جورج أ. كريمسكي، كلاهما صحفي قديم، فمثلًا هاملتون يُعدُّ عميد إحدى كلياتِ الصحافة الرائدة، بينما كريمسكي يرأسُ مركزَ تدريب مرموق للصحفيين الدوليين، وقد وضع المؤلفان خلاصةَ خبراتهما الصحفية في هذا الكتاب، وهو مقسم إلى ثمانية فصول، تدور حول أسس العمل الصحفي والصحافة من داخل الكواليس، وكيفية تعامل المراسلين الصحفيين، وكيفية تحرير الأخبار، وطبيعة العمل الصحفي بشكل عام، وآليات المهنة، وكذلك ينقل لنا المؤلفان خبرتهما إلى الصحفيين في كيفية التفكير بشأن صحيفتهم وما فيها، فالكتاب مفيد جدًا لكل من يرغب في دخول هذا المجال، وكذلك يتحدث الكتاب عن مصادر الخبر ومظهر الصحيفة، والجمهور والصحافة، ومزايا الصحفيين وعيوبهم، والتسويق وغير ذلك من المحاور الهامة.