من اجمل ما قرات موخراً، فازت الکاتبه بجایزه نوبل بسبب هذا الکتاب، مجموعه المغامرات التی قام بها بطلنا نلز کانت بغرض المتعه و التعلیم ، فی فتره من الفترات عانی طلاب السوید من ضعف فی ماده الجغرافیا وطرحت مسابقه بهدف انتاج کتاب للمطالعه یعرف الطلاب بجغرافیا الدوله، وکانت النتیجه باهره ، صدر الکتاب فی بدایه القرن العشرین، و مازال له نفس الوقع بعد اکثر من ۱۰۰ عام، و انتج الکتاب فی شکل مسلسل کرتونی من شاهده سیهیم بالکتاب و سیتذکر ما مضی. الروایه هی کوکتیل من عقله الاصبع و حکایات الحکیم ایسوب و شرح بانورامی ل معالم السوید الجغرافیه من جزر و فیوردات مضایق ماییه بین جبلین و غابات و بحیرات و شلالاات و اسماء مدن و قلاع و حکایاتها و انواع الحیوانات و الطیور فی الحیاه البریه. کتبت الروایه ب الاساس لتکون ککتاب دراسی لکل اطفال السوید لیعرفوا بلدهم. و اعتقد ان ربط المعلومات ب شخصیه طفل کان مشاغب ثم انسحر لیتحول لقزم . یساعد کل الحیوانات ضد البشر الاشرار و الحیونات الشریره کالثعلب "سمر" کان له اکبر الاثر لکی یتذکر الاطفال القراء المعلومه .
من اجمل ما قرأت مؤخراً، فازت الكاتبة بجائزة نوبل بسبب هذا الكتاب، مجموعة المغامرات التي قام بها بطلنا نلز كانت بغرض المتعه و التعليم ، في فتره من الفترات عانى طلاب السويد من ضعف في مادة الجغرافيا وطرحت مسابقة بهدف انتاج كتاب للمطالعة يعرف الطلاب بجغرافيا الدوله، وكانت النتيجة باهرة ، صدر الكتاب في بداية القرن العشرين، و مازال له نفس الوقع بعد اكثر من ١٠٠ عام، و أنتج الكتاب في شكل مسلسل كرتوني من شاهده سيهيم بالكتاب و سيتذكر ما مضى. الرواية هى كوكتيل من عقلة الاصبع و حكايات الحكيم ايسوب و شرح بانورامى ل معالم السويد الجغرافية من جزر و فيوردات مضايق مائية بين جبلين و غابات و بحيرات و شلالاات و اسماء مدن و قلاع و حكاياتها و انواع الحيوانات و الطيور فى الحياة البرية. كتبت الرواية ب الاساس لتكون ككتاب دراسى لكل اطفال السويد ليعرفوا بلدهم. و اعتقد ان ربط المعلومات ب شخصية طفل كان مشاغب ثم انسحر ليتحول لقزم . يساعد كل الحيوانات ضد البشر الاشرار و الحيونات الشريرة كالثعلب "سمر" كان له اكبر الاثر لكى يتذكر الاطفال القراء المعلومة .