یتحدث الباحث احمد عز الدین خلف فی هذا الکتاب عن احد اقطاب الصوفیه المشهورین وهو ابراهیم الدسوقی والذی یعتبر من قاده الفکر الصوفی واعلامه، وفی هذا الکتاب یبدا المولف بالحدیث عن نسبه ونشاته، ثم ینتقل بعد ذلک لتفصیل وتوضیح المنابع التی استقی منها ابراهیم الدسوقی طریقته الصوفیه، وما معالم هذه الطریقه وما ملامح افکاره، ویخصص الباب الثالث للحدیث عن بعض صفاته واحواله التی اشتهرت عنه، والباب الرابع یحدثنا المولف عن الآثار العلمیه التی ترکها ابراهیم الدسوقی. وفی الباب الخامس یقتصر علی ذکر مختارات من اقواله الصوفیه والتی تصور منهجه الصوفی علی لسانه، ویختتم بذکر اتباعه وتلامیذه خلفایه الذین تتلمذوا علیه.
يتحدث الباحث أحمد عز الدين خلف في هذا الكتاب عن أحد أقطاب الصوفية المشهورين وهو إبراهيم الدسوقي والذي يعتبر من قادة الفكر الصوفي وأعلامه، وفي هذا الكتاب يبدأ المؤلف بالحديث عن نسبه ونشأته، ثم ينتقل بعد ذلك لتفصيل وتوضيح المنابع التي استقى منها إبراهيم الدسوقي طريقته الصوفية، وما معالم هذه الطريقة وما ملامح أفكاره، ويخصص الباب الثالث للحديث عن بعض صفاته وأحواله التي اشتهرت عنه، والباب الرابع يحدثنا المؤلف عن الآثار العلمية التي تركها إبراهيم الدسوقي. وفي الباب الخامس يقتصر على ذكر مختارات من أقواله الصوفية والتي تصور منهجه الصوفي على لسانه، ويختتم بذكر أتباعه وتلاميذه خلفائه الذين تتلمذوا عليه.