السنن القولیه والفعلیه فی الصلاه: قال المُصنِّف - وفقه الله -: «مما لا شک فیه ان الکثیر منا یشکو الانصراف فی اودیه الدنیا وحطامها حال وقوفه بین یدی ربه فی صلاته، ولهذا اسباب کثیره، من اهمها: عدم تطبیق السنن الوارده فی الصلاه؛ سواء کانت من السنن القولیه او الفعلیه، مما نجَمَ عن ذلک تحوُّل الصلاه من کونها عباده الی کونها عاده. ولهذا جاءت هذه الرساله علَّها تکون سببًا فی حضور القلب فی الصلاه، ومما یلزم التنبیه علیه اننی لم اذکر من السنن الا التی وردت علی اوجه متعدده».
السنن القولية والفعلية في الصلاة: قال المُصنِّف - وفقه الله -: «مما لا شك فيه أن الكثير منا يشكو الانصراف في أودية الدنيا وحطامها حال وقوفه بين يدي ربه في صلاته، ولهذا أسباب كثيرة، من أهمها: عدم تطبيق السنن الواردة في الصلاة؛ سواء كانت من السنن القولية أو الفعلية، مما نجَمَ عن ذلك تحوُّل الصلاة من كونها عبادة إلى كونها عادة. ولهذا جاءت هذه الرسالة علَّها تكون سببًا في حضور القلب في الصلاة، ومما يلزم التنبيه عليه أنني لم أذكر من السنن إلا التي وردت على أوجه متعددة».