یستمر الکاتب الروایی الکبیرثروت اباظه فی اعطاءنا الکثیر الاحداث والقصص فی کتابه امال واقدار باجمل الاسالیب واروع العبارات فیتحدث عن ما یکون علیه الانسان من فقر فیحمد المولی عزوجل ثم یرزقه الله من حیث لا یدری فیملک الشیطان منه فیشره للکثیر من الفساد ویبعده عن الله عزوجل فیغتر بماله وجبروته حتی تاتی الدنیا فتاخذ حقها منه فتنهی فساده ویلقی مصیره علی ید من ظلمهم.
يستمر الكاتب الروائي الكبيرثروت أباظة في إعطاءنا الكثير الأحداث والقصص في كتابه أمال وأقدار بأجمل الأساليب وأروع العبارات فيتحدث عن ما يكون عليه الإنسان من فقر فيحمد المولى عزوجل ثم يرزقه الله من حيث لا يدري فيملك الشيطان منه فيشره للكثير من الفساد ويبعده عن الله عزوجل فيغتر بماله وجبروته حتي تأتي الدنيا فتأخذ حقها منه فتنهى فساده ويلقي مصيره على يد من ظلمهم.