احکام الجنایز وبدعها : کان هدیُه - صلی الله علیه وعلی آله وسلم - فی الجنایز خیرَ الهَدْی، مُخالفًا لهَدی سایرِ الاُمَمِ, مُشتملًا علی الاحسانِ الی المیتِ, ومعاملتِهِ بما ینفَعُهُ فی قبرِهِ ویوم معادهِ, ولمَّا کان کثیرٌ مِنَ الناس الیومَ بَعِیدینَ کلَّ البُعْد عن هَدْیِهِ - صلی الله علیه وعلی آله وسلم - فی العباداتِ کلِّها, ومنها ما یتعلقُ بـ الجنایز ؛ بسبب انصرافِهِم عن دراسَهِ العلمِ الشرعی, فقد جاءَ هذا الکتاب النافعِ والذی بین الکثیر من الاحکام مع التحذیر من العدید من البدع.
أحكام الجنائز وبدعها : كان هديُه - صلى الله عليه وعلى آله وسلم - في الجنائزِ خيرَ الهَدْي، مُخالفًا لهَدي سائرِ الأُمَمِ, مُشتملًا على الإحسانِ إلى الميتِ, ومعاملتِهِ بما ينفَعُهُ في قبرِهِ ويوم معادِهِ, ولمَّا كان كثيرٌ مِنَ الناسِ اليومَ بَعِيدِينَ كلَّ البُعْدِ عن هَدْيِهِ - صلى الله عليه وعلى آله وسلم - في العباداتِ كلِّها, ومنها ما يتعلقُ بـ الجنائز ؛ بسببِ انصرافِهِم عن دراسَةِ العلمِ الشرعي, فقد جاءَ هذا الكتابِ النافعِ والذي بين الكثير من الأحكام مع التحذير من العديد من البدع.