الکتاب یتحدث بعمق وتفصیل شدید عن تاریخ اوروبا، ویرکز علی التاریخ الاستبدادی لفرنسا وانجلترا و امریکا، و یتطرق الی العدید من الثورات التی حدثت فی هذه البلاد وغیرها، کیف قامت هذه ثورات، وکیف غیرت وجه التاریخ باکمله.والکتاب یهدف الی تتبع خط سیر التاریخ وصولًا الی النقطه الحالیه وکیف وصل الواقع لما هو علیه، مثلا یتحدث الکتاب عن کیف انتهت انجلترا وفرنسا فی نهایه المطاف الی الدیمقراطیه وکیف وصلا الی الشکل الحالی للبلدین، ولماذا انتهت کل من الصین وروسیا الی الشیوعیه ولماذا لم تفعل الهند ذلک؟ ومن این تاتی الفاشیه ؟ ولماذا کانت بعض البلاد فاشیه والبعض الآخر لا. کل ذلک یناقشه الکاتب بغرض الوصول الی الشکل الحالی من الواقع والشکل الحالی للبلاد کیف وصلت لما هی علیه، ویربط الکاتب ذلک بتاریخ هذه البلاد وتاریخ بعض الافکار مثل الشیوعیه والفاشیه والدیمقراطیه.
الكتاب يتحدث بعمق وتفصيل شديد عن تاريخ أوروبا، ويركز على التاريخ الاستبدادي لفرنسا وإنجلترا و أمريكا، و يتطرق إلى العديد من الثورات التي حدثت في هذه البلاد وغيرها، كيف قامت هذه ثورات، وكيف غيرت وجه التاريخ بأكمله.والكتاب يهدف إلى تتبع خط سير التاريخ وصولًا إلى النقطة الحالية وكيف وصل الواقع لما هو عليه، مثلا يتحدث الكتاب عن كيف انتهت إنجلترا وفرنسا في نهاية المطاف إلى الديمقراطية وكيف وصلا إلى الشكل الحالي للبلدين، ولماذا انتهت كل من الصين وروسيا إلى الشيوعية ولماذا لم تفعل الهند ذلك؟ ومن أين تأتي الفاشية ؟ ولماذا كانت بعض البلاد فاشية والبعض الآخر لا. كل ذلك يناقشه الكاتب بغرض الوصول إلى الشكل الحالي من الواقع والشكل الحالي للبلاد كيف وصلت لما هي عليه، ويربط الكاتب ذلك بتاريخ هذه البلاد وتاريخ بعض الأفكار مثل الشيوعية والفاشية والديمقراطية.