کتاب نقدی یستعرض تجربه الناقد السعودی عبد الله الغذامی فی النقد الثقافی تبسیطا ونقدا، الکتاب یحاول المقارنه بین النقد الادبی والنقد الثقافی والدزواعی التی جعبت الناقد عبد الله الغذامی یستثمر المنجز النقدی الغربی لانشاء محاوله لنظریه عربیه فی النقد الادبی، وهذه المره فی النقد ما یسمیه بالانساق الثقافیه المتواریه خلف جمالیات النص، النص بمعناه الموسع کما نظر له الغذامی من حیث هو نص مکتوب او صوره او بناء او اعنیه او نکته...، انه نقد یبحث فی القبحیات الکبری للثقافات لیضع الاصبع علیها لیتم الوعی بها اولا فی انتظار التسامی علیها وتجاوزها، هذه النظریه التی قال صاحبها بموت النقد الادبی لصالح النقد الثقافی قبل ان یجنح للصلح ویقول بتکامل النقدین.خلفت هذه النظریه ردود افعال متباینه، فبینما رفضها کبار النقاد العرب، لاقت بالمقابل قبولا واسعا من طرف النقاد الشباب الذین اعتبروها ملجا لمحاوله البحث والتنقیب عن ملاذ جذری للبحث فی المشاکل الثقافیه العربیه والاسهام فی نهضه مرتجاه.الکتاب یستعرض تجربه الغذامی ویحاول تبسیطها، کما یحاول نقدها وتبیان بعد معایبها.
كتاب نقدي يستعرض تجربة الناقد السعودي عبد الله الغذامي في النقد الثقافي تبسيطا ونقدا، الكتاب يحاول المقارنة بين النقد الادبي والنقد الثقافي والدزواعي التي جعبت الناقد عبد الله الغذامي يستثمر المنجز النقدي الغربي لانشاء محاولة لنظرية عربية في النقد الأدبي، وهذه المرة في النقد ما يسميه بالأنساق الثقافية المتوارية خلف جماليات النص، النص بمعناه الموسع كما نظر له الغذامي من حيث هو نص مكتوب او صورة او بناء او اعنية او نكتة...، انه نقد يبحث في القبحيات الكبرى للثقافات ليضع الأصبع عليها ليتم الوعي بها أولا في انتظار التسامي عليها وتجاوزها، هذه النظرية التي قال صاحبها بموت النقد الادبي لصالح النقد الثقافي قبل أن يجنح للصلح ويقول بتكامل النقدين.خلفت هذه النظرية ردود افعال متباينة، فبينما رفضها كبار النقاد العرب، لاقت بالمقابل قبولا واسعا من طرف النقاد الشباب الذين اعتبروها ملجأ لمحاولة البحث والتنقيب عن ملاذ جذري للبحث في المشاكل الثقافية العربية والاسهام في نهضة مرتجاة.الكتاب يستعرض تجربة الغذامي ويحاول تبسيطها، كما يحاول نقدها وتبيان بعد معايبها.