هل ترغب فی بناء تطبیق ویب ناجح؟ اذا حان وقت الوصول الی الواقعیه. الوصول الی الواقعیه افضل واسرع وابسط طریقه لبناء البرمجیات.* الوصول الی الواقعیه هو تخطی الامور غیر الواقعیه (الرسومات البیانیه, الاسهم, الصنادیق, المخططات وغیرها) لصالح بناء ماهو واقعی. * الوصول الی الواقعیه تعنی الاقل. الاقل فی الحجم ,الاقل فی البرمجه ,الاقل فی الخصایص ,الاقل فی العمل الورقی. باختصار الاقل فی کل شیء غیر ضروری (معظم ما تظنه ضروریــــــاً فی الحقیقه هو لیس کذلک). * الوصول الی الواقعیه هی بقاء التطبیق صغیراً ونشیطاً . * الوصول الی الواقعیه یعنی ان تبدا بالواجهه, ای بالشاشات التی سیستخدمها العملاء. فهی تنطلق من الخبره الحقیقیه للعمیل متجهه للداخل. هذا یجعلک تحصل علی الواجهه الصحیحه قبل حصولک علی البرمجیه الخاطیه. * الوصول الی الواقعیه یدور حول تکرار العملیات وتخفیض تکلفه التغییر . الوصول للواقعیه تعنی اطلاق المنتج, تعدیله وتطویره, و الاستمرار علی ذلک, وهذا ما یجعل من الوصول الی الواقعیه افضل الطرق لبناء تطبیقات الویب. * الوصول الی الواقعیه هی ایصال ما یریده العملاء فقط ,وتجاهل ما لا یحتاجونه.
هل ترغب في بناء تطبيق ويب ناجح؟ إذا حان وقت الوصول إلى الواقعية. الوصول إلى الواقعية أفضل وأسرع وأبسط طريقة لبناء البرمجيات.* الوصول إلى الواقعية هو تخطي الأمور غير الواقعية (الرسومات البيانية, الأسهم, الصناديق, المخططات وغيرها) لصالح بناء ماهو واقعي. * الوصول إلى الواقعية تعني الأقل. الأقل في الحجم ,الأقل في البرمجة ,الأقل في الخصائص ,الأقل في العمل الورقي. باختصار الأقل في كل شيء غير ضروري (معظم ما تظنه ضروريــــــاً في الحقيقة هو ليس كذلك). * الوصول إلى الواقعية هي بقاء التطبيق صغيراً ونشيطاً . * الوصول إلى الواقعية يعني أن تبدأ بالواجهة, أي بالشاشات التي سيستخدمها العملاء. فهي تنطلق من الخبرة الحقيقية للعميل متجهه للداخل. هذا يجعلك تحصل على الواجهة الصحيحة قبل حصولك على البرمجية الخاطئة. * الوصول إلى الواقعية يدور حول تكرار العمليات وتخفيض تكلفة التغيير . الوصول للواقعية تعني إطلاق المنتج, تعديله وتطويره, و الاستمرار على ذلك, وهذا ما يجعل من الوصول إلى الواقعية أفضل الطرق لبناء تطبيقات الويب. * الوصول إلى الواقعية هي إيصال ما يريده العملاء فقط ,وتجاهل ما لا يحتاجونه.