یعتبر هذا الکتاب من اهم الکتب فی "فعلت وافعلت" للزجاج، وقد کثر التالیف فی هذا الموضوع عبر عصور العربیه المختلفه نظرًا لاهمیه الموضوع، وما کثرت هذه المولفات بهذا الشکل ایضًا الا بسبب الاضطراب الذی اصاب صیغه افعل من ترک الحجازیین لهمزتها تاره وحذفها تاره. وهذه الدراسه التی بین ایدینا یبدا المولف بالتعریف بالزجاج اسمه ولقبه ونشاته ودراسته، وشیوخه وتلامیذه ومناظرته، ووفاته وآراء العلماء فیه، وشعره ومولفاته، ثم یبدا فی تناول فعلت وافعلت فی تراث العربیه، وکتاب فعلت وافعلت للزجاج، ویعرض لنا مخوطات الکتاب ونشراته وروایته.
يعتبر هذا الكتاب من أهم الكتب في "فعلت وأفعلت" للزجاج، وقد كثر التأليف في هذا الموضوع عبر عصور العربية المختلفة نظرًا لأهمية الموضوع، وما كثرت هذه المؤلفات بهذا الشكل أيضًا إلا بسبب الاضطراب الذي أصاب صيغة أفعل من ترك الحجازيين لهمزتها تارة وحذفها تارة. وهذه الدراسة التي بين أيدينا يبدأ المؤلف بالتعريف بالزجاج اسمه ولقبه ونشأته ودراسته، وشيوخه وتلاميذه ومناظرته، ووفاته وآراء العلماء فيه، وشعره ومؤلفاته، ثم يبدأ في تناول فعلت وأفعلت في تراث العربية، وكتاب فعلت وأفعلت للزجاج، ويعرض لنا مخوطات الكتاب ونشراته وروايته.