اوجز المولف منهجه فی هذا الکتاب فی مقدمته القصیره حیث بین فیها انه تتبع تذکره شیخه المقریزی، واستخلص منها ما کتبه من تراجم الایمه الحنفیه، قال: فاحببت ان الحق بکل اسم ما تیسر لی من تراجم ممن تسمی به منهم، علی نحو ما قصد من الاقتصار علی ذکر من له تصنیف.بالتالی فماده الکتاب الاساسیه هی ما ضمنه المقریزی لکتابه التذکره، واقتصر المولف منها علی الاعلام الحنفیه الذین صنفوا.
أوجز المؤلف منهجه في هذا الكتاب في مقدمته القصيرة حيث بين فيها أنه تتبع تذكرة شيخه المقريزي، واستخلص منها ما كتبه من تراجم الأئمة الحنفية، قال: فأحببت أن ألحق بكل اسم ما تيسر لي من تراجم ممن تسمى به منهم، على نحو ما قصد من الاقتصار على ذكر من له تصنيف.بالتالي فمادة الكتاب الأساسية هي ما ضمنه المقريزي لكتابه التذكرة، واقتصر المؤلف منها على الأعلام الحنفية الذين صنفوا.