ولو بشق تمره: قال المصنف - حفظه الله -: «فقد فتح الله علینا ابواب جوده وکرمه، فدرَّ الضرع، وکثر الزرع، واخرجت الارض کنوزها، ففاضت الاموال بایدی الناس، واصبحوا فی رغد عیش وبحبوحه من الرزق. ورغم هذه العطایا العظیمه والنعم الجسیمه الا ان البعض نفسه شحیحه ویده مقبوضه. فاحببت ان اذکر بفضل الصدقه واثرها فی الدنیا والآخره، مستهدیا بقول الله عز وجل، ومستنیرًا بحدیث الرسول - صلی الله علیه وسلم -، ومذکرًا بافعال السلف الصالح. وهذا هو الجزء السادس عشر من سلسله «این نحن من هولاء؟» تحت عنوان : «ولو بشق تمره» فیه من الآیات والاحادیث واطایب الکلام ما یحث علی صدقه التطوع ویرغب فیها، فلا اری اسعد منا حالاً ولا اطیب منا عیشًا فی هذا الزمن الذی استرعانا الله فیه امانه هذه الخیرات لینظر کیف نصنع».
ولو بشق تمرة: قال المصنف - حفظه الله -: «فقد فتح الله علينا أبواب جوده وكرمه، فدرَّ الضرع، وكثر الزرع، وأخرجت الأرض كنوزها، ففاضت الأموال بأيدي الناس، وأصبحوا في رغد عيش وبحبوحة من الرزق. ورغم هذه العطايا العظيمة والنعم الجسيمة إلا أن البعض نفسه شحيحة ويده مقبوضة. فأحببت أن أذكر بفضل الصدقة وأثرها في الدنيا والآخرة، مستهديا بقول الله عز وجل، ومستنيرًا بحديث الرسول - صلى الله عليه وسلم -، ومذكرًا بأفعال السلف الصالح. وهذا هو الجزء السادس عشر من سلسلة «أين نحن من هؤلاء؟» تحت عنوان : «ولو بشق تمرة» فيه من الآيات والأحاديث وأطايب الكلام ما يحث على صدقة التطوع ويرغب فيها، فلا أرى أسعد منا حالاً ولا أطيب منا عيشًا في هذا الزمن الذي استرعانا الله فيه أمانة هذه الخيرات لينظر كيف نصنع».