دانلود کتاب های عربی



الطاقة لعبة الكبار

نویسنده: name

تتنوع مصادر الطاقه وصور استخداماتها فی حیاتنا، وتنتشر فی ثنایا تفاصیلها، بدات معرفتنا بالطاقه مع معرفه الانسان الاول بالنار، کطاقه بداییه بسیطه، الا انها فتحت له آفاقاً رحبه، بدءاً من طهی طعامه الی صهر المعادن وتطویعها، وبتطور الفکر الانسانی عبر مراحل التاریخ المختلفه، کانت للطاقه الکلمه الاعلی، لذا سعت الدول الی امتلاک مصادرها وخاصه البترول والغاز الطبیعی فمخرت السفن عباب البحر واصعدت الطایرات فی السماء ووطات السیارات حد الارض، فقطع الانسان السهل والتل والجبل والمنحدر ونفث دخان طاقته فی کل مان موسساً حضاره کبیره ادق ما توصف ا،ها حضاره کربونیه حتی النخاع, ودارت حروب وافتعلت ازمات وسقطت عروش واصبح للطاقه الکلمه العلی.... من یملک الطاقه یمتلک القوه ویضمن البقاء.تاسست الحضاره الحدیثه علی نواتج حرق الوقود، فاینما سار افنسان الان جر وراءه خیط دخان، فاعتلت صحه کوکب الرض وتاسس الاقتصاد العالمی هذا کبیت من زجاج، وتغلغل البترول والغاز فی ادمغه رجال الصناعه ومصممی محطات الکهرباء استشری هذان الشریکان فی دقایق حیاتنا کعنکبوت مدت خیوطها فی کل اتجاه لتعلق بها کفرایس هشه سهله، وغاب عنا ا، خلف بیت العنکبوت تکمن طاقات متجدده ابداً ما غابت عن سطح الآرض، ولآن مصادر الطاقه الحفوریه- البترول والغاز والفحم، ذات تاثیرات بیییه سلبیه وعرضه للنفاذ تساءل اهل الاختصاص ای مستقبل یتنظرنا فی ظل سحب کربون تغشانا صباح مساء؟ وای مصیر للقاه عندما تجف البار وتخرج ایدینا خاویه دونما قطره بترول؟... من هذین السوالین تنشا حاجتنا لوضع تصورات عن مستقبل الطاقه، ذلک المستقبل الذی وان بعد یظل مرهوناً بما تفعله الیوم، الیس ما نحصده الیوم نتاج عمل الامس؟ !!، یعرض الکتاب لهذه الروی والافکار ولغیرها مستقراً التاریخ مننافذه الطاقه، وکیف علا الاقتصاد العالمی رمادیاً علی قوایم الطاقه فنمت بییتنا فی حضاره انتشار الکربون فی لبناتها، ثم ها هو ینظر الی المستقبل فیری انماطاً جدیده لانتاج الطاقه علی اسس مستدامه وتزاوجاً لطیفاً بین الطاقه والبییه، واقتصاداً اخضر ینشر النور فی بییتنا، وبینه معلوماتیه تثور طرایق استخدامنا لاجهزه استهلاک الطاقه.

تتنوع مصادر الطاقة وصور استخداماتها في حياتنا، وتنتشر في ثنايا تفاصيلها، بدأت معرفتنا بالطاقة مع معرفة الإنسان الأول بالنار، كطاقة بدائية بسيطة، إلا أنها فتحت له آفاقاً رحبة، بدءاً من طهي طعامه إلى صهر المعادن وتطويعها، وبتطور الفكر الإنساني عبر مراحل التاريخ المختلفة، كانت للطاقة الكلمة الأعلى، لذا سعت الدول إلى امتلاك مصادرها وخاصة البترول والغاز الطبيعي فمخرت السفن عباب البحر واصعدت الطائرات في السماء ووطأت السيارات حد الأرض، فقطع الإنسان السهل والتل والجبل والمنحدر ونفث دخان طاقته في كل مان مؤسساً حضارة كبيرة أدق ما توصف أ،ها حضارة كربونية حتى النخاع, ودارت حروب وافتعلت أزمات وسقطت عروش وأصبح للطاقة الكلمة العلى.... من يملك الطاقة يمتلك القوة ويضمن البقاء.تأسست الحضارة الحديثة على نواتج حرق الوقود، فأينما سار افنسان الان جر وراءه خيط دخان، فاعتلت صحة كوكب الرض وتأسس الإقتصاد العالمي هذا كبيت من زجاج، وتغلغل البترول والغاز في أدمغة رجال الصناعة ومصممي محطات الكهرباء استشرى هذان الشريكان في دقائق حياتنا كعنكبوت مدت خيوطها في كل اتجاه لتعلق بها كفرائس هشة سهلة، وغاب عنا أ، خلف بيت العنكبوت تكمن طاقات متجددة أبداً ما غابت عن سطح الآرض، ولآن مصادر الطاقة الحفورية- البترول والغاز والفحم، ذات تاثيرات بيئية سلبية وعرضه للنفاذ تساءل أهل الإختصاص أي مستقبل يتنظرنا في ظل سحب كربون تغشانا صباح مساء؟ وأي مصير للقاه عندما تجف البار وتخرج أيدينا خاوية دونما قطرة بترول؟... من هذين السؤالين تنشأ حاجتنا لوضع تصورات عن مستقبل الطاقة، ذلك المستقبل الذي وإن بعد يظل مرهوناً بما تفعله اليوم، أليس ما نحصده اليوم نتاج عمل الأمس؟ !!، يعرض الكتاب لهذه الرؤى والأفكار ولغيرها مستقراً التاريخ مننافذة الطاقة، وكيف علا الإقتصاد العالمي رمادياً على قوائم الطاقة فنمت بيئتنا في حضارة انتشار الكربون في لبناتها، ثم ها هو ينظر إلى المستقبل فيرى أنماطاً جديدة لإنتاج الطاقة على أسس مستدامة وتزاوجاً لطيفاً بين الطاقة والبيئة، واقتصاداً أخضر ينشر النور في بيئتنا، وبينة معلوماتية تثور طرائق استخدامنا لأجهزة استهلاك الطاقة.



برای سفارش کتاب، کافی است نام و "کد کتاب" را از طریق پیامک یا تلگرام به شماره 09355621039 ارسال نمایید تا در اولین فرصت با شما تماس حاصل شود.
تبلیغات