دانلود کتاب های عربی
ما بعد الحداثة
نویسنده: name
ظلَّ مصطلح «ما بعد الحداثه» شایعًا فی مجتمعنا المعاصر علی مدار العقد الماضی، ولکن کیف یمکن تعریفه؟ فی هذا الکتاب من سلسله «مقدّمه قصیره جدًّا»، یستکشف کریستوفر باتلر اهمَّ الافکار ما بعد الحداثیه، وارتباطَها بالنظریه والادب والفنون المرییه والافلام والعماره والموسیقی. وهو یتحدَّث کذلک عن الفنانین والمثقَّفین والنقَّاد واختصاصیی العلوم الاجتماعیه، بوصفهم جمیعًا «اعضاءً فی حزبٍ سیاسیٍّ مُشاکِسٍ هشّ التنظیم» — یضمُّ اعضاءً مثل: سیندی شیرمان، وسلمان رشدی، وجاک دریدا، ووالتر آبیش، وریتشارد رورتی — ومن ثَمَّ یقدّم لنا اطارًا نظریًّا غایهً فی الامتاع یکشف خفایا «حاله ما بعد الحداثه»؛ بدءًا من ظاهره تَسْیِیس ثقافه المتاحف، وصولًا الی عقیده الصَّواب السیاسی.
ظلَّ مصطلح «ما بعد الحداثة» شائعًا في مجتمعنا المعاصر على مدار العقد الماضي، ولكن كيف يمكن تعريفه؟ في هذا الكتاب من سلسلة «مقدِّمة قصيرة جدًّا»، يستكشف كريستوفر باتلر أهمَّ الأفكار ما بعد الحداثية، وارتباطَها بالنظرية والأدب والفنون المرئية والأفلام والعمارة والموسيقى. وهو يتحدَّث كذلك عن الفنانين والمثقَّفين والنقَّاد واختصاصيي العلوم الاجتماعية، بوصفهم جميعًا «أعضاءً في حزبٍ سياسيٍّ مُشاكِسٍ هشِّ التنظيم» — يضمُّ أعضاءً مثل: سيندي شيرمان، وسلمان رشدي، وجاك دريدا، ووالتر آبيش، وريتشارد رورتي — ومن ثَمَّ يقدِّم لنا إطارًا نظريًّا غايةً في الإمتاع يكشف خفايا «حالة ما بعد الحداثة»؛ بدءًا من ظاهرة تَسْيِيس ثقافة المتاحف، وصولًا إلى عقيدة الصَّواب السياسي.
