ماهی الحکمه الالهیه من مرض الانسان وشفایه ؟ وماهی الحکمه من بعض الامراض المییوس من شفایها مثل السرطان والایدز ؟ وما هی الاسباب الحقیقه لهما؟ هل یعتقد الشیخ الشعراوی ان الطب سوف ینجح عما قریب فی الوصول الی علاج ناجع لهما؟ واذا کنا کثیرًا ما نجد فی بعض الاسر ابنًا مریضًا بالصرع او التخلف العقلی .. بماذا ینصح اسرته التی یعتصرها الحزن بالضروره؟ وما هی حقیقه الذین ماتوا ثم عادوا الی الحیاه ثانیه ؟ وماذا لو احتاج الشیخ الشعراوی - لا قدر الله - الی عضو من اعضاء جسم انسان آخر وکان هذا سیتوقف علیه حیاته .. هل کان یوافق الاطباء علی ذلک ویخالف ما اعلنه من قبل ؟ والم یشعر الشیخ الشعراوی بالخوف وهو بین یدی طبیب یهودی خاصه وانه سبق وان هاجم اسراییل علنًا من قبل .. واسراییل نفسها حاولت منع احادیثه التی یهاجمها فیها ؟ وماهی اسرار زیاره الشیخ الشعراوی للبابا شنوده ؟ وهل سنری الله سبحانه وتعالی فی الآخره ؟ وبای حواس ؟وغیر ذلک من الاسیله والموضوعات والاطروحات التی تقدم للشیخ الشعراوی ویجیب عنها بمنهج قویم ویستعرض الکثیر من الادله علی اجاباته.
ماهي الحكمة الإلهية من مرض الإنسان وشفائه ؟ وماهي الحكمة من بعض الأمراض الميئوس من شفائها مثل السرطان والإيدز ؟ وما هي الأسباب الحقيقة لهما؟ هل يعتقد الشيخ الشعراوي أن الطب سوف ينجح عما قريب في الوصول إلى علاج ناجع لهما؟ وإذا كنا كثيرًا ما نجد في بعض الأسر ابنًا مريضًا بالصرع أو التخلف العقلي .. بماذا ينصح أسرته التي يعتصرها الحزن بالضرورة؟ وما هي حقيقة الذين ماتوا ثم عادوا إلى الحياة ثانية ؟ وماذا لو احتاج الشيخ الشعراوي - لا قدر الله - إلى عضو من أعضاء جسم إنسان آخر وكان هذا سيتوقف عليه حياته .. هل كان يوافق الأطباء على ذلك ويخالف ما أعلنه من قبل ؟ وألم يشعر الشيخ الشعراوي بالخوف وهو بين يدي طبيب يهودي خاصة وأنه سبق وأن هاجم إسرائيل علنًا من قبل .. وإسرائيل نفسها حاولت منع أحاديثه التي يهاجمها فيها ؟ وماهي أسرار زيارة الشيخ الشعراوي للبابا شنودة ؟ وهل سنرى الله سبحانه وتعالى في الآخرة ؟ وبأي حواس ؟وغير ذلك من الأسئلة والموضوعات والأطروحات التي تقدم للشيخ الشعراوي ويجيب عنها بمنهج قويم ويستعرض الكثير من الأدلة على إجاباته.