دانلود کتاب های عربی
- عنوان : أي مستقبل لعلم الإجتماع؟
- نویسنده : name
- انتشارات :
- سال چاپ :
- دسته :
أي مستقبل لعلم الإجتماع؟
نویسنده: name
هل لدی الفلسفه ما تقوله حول العالم المعاصر؟ هل تستطیع التدخل فی الجدالات العامه فی سبیل اناره الاشکالیات والتحدیات المطروحه والمساعده علی تحدیج افضل لشروط اجابه معینه؟ان طموح سلسله "تدخل فلسفی" هو اظهار امکانیه الاجابه علی هذین السوالین. لیس هناک فلسفه دون اعمال العقل. ولکن بالاضافه الی وظایفه التاملیه فان للعقل الفلسفی ایضاً وظیفه النقد العام العلنی. وان هذا الاثر العام للفلسفه هو ما یجب اعاده تموضعه من خلال نشر نصوص تتخذ موقفاً من المسایل الراهنه.ان علم الاجتماع الخاضع لعملیه تجاذب بین قدره الخبره من جهه والتهریج الاعلامی من جهه اخری فقد یوصله النقد الاجتماعی. هذا الکتاب یطلق امکانیه مستقبل ممکن لعلم الاجتماع کنظریه نقدیه للمجتمع. ان عملیه فهم الحیاه الملموسه والذاتیه والتماسات المعنی داخل مجتمعاتنا الفردانیه والتسلسلیه تفتح الطریق امام علم اجتماع نقدی ودراماتیکی. وفی مرکز هذه المحاججه المطروحه فی هذا الکتاب نجد عملیه فهم المجتمع کبرنامج فی مرحلتنا التاریخیه المفصله: فی الواقع، علی المستوی الاجتماعی کما علی المستوی النظری، هناک عصر یختفی وآخر جدید ینبثق لا نعرف عنه سوی بعض الممیزات.
هل لدى الفلسفة ما تقوله حول العالم المعاصر؟ هل تستطيع التدخل في الجدالات العامة في سبيل إنارة الإشكاليات والتحديات المطروحة والمساعدة على تحديج أفضل لشروط إجابة معينة؟إن طموح سلسلة "تدخل فلسفي" هو إظهار إمكانية الإجابة على هذين السؤالين. ليس هناك فلسفة دون إعمال العقل. ولكن بالإضافة الى وظائفه التأملية فإن للعقل الفلسفي أيضاً وظيفة النقد العام العلني. وإن هذا الأثر العام للفلسفة هو ما يجب إعادة تموضعه من خلال نشر نصوص تتخذ موقفاً من المسائل الراهنة.إن علم الاجتماع الخاضع لعملية تجاذب بين قدرة الخبرة من جهة والتهريج الإعلامي من جهة أخرى فقد يوصله النقد الاجتماعي. هذا الكتاب يطلق إمكانية مستقبل ممكن لعلم الاجتماع كنظرية نقدية للمجتمع. إن عملية فهم الحياة الملموسة والذاتية والتماسات المعنى داخل مجتمعاتنا الفردانية والتسلسلية تفتح الطريق أمام علم اجتماع نقدي ودراماتيكي. وفي مركز هذه المحاججة المطروحة في هذا الكتاب نجد عملية فهم المجتمع كبرنامج في مرحلتنا التاريخية المفصلة: في الواقع، على المستوى الاجتماعي كما على المستوى النظري، هناك عصر يختفي وآخر جديد ينبثق لا نعرف عنه سوى بعض المميزات.
