ما تمسکه بیدیک الان هو لفافات من رماد احتراق شاب علی وشک اتمام العقد الثالث من عمره. کاین وحید انطوایی لدیه اصدقاء اقل من ان یعدوا علی اصابع الیدین، وقد فتکت بقلبه امراه طاغیه. کانت حبه الاول احبها بصدق تام ولکنها احرقت قلبه و شربت من سنینه . حاول بعد رحیلها المقاومه ولکن ذکریاتها فتتت ما بقی من قلبه کما فتت المهدیات ما بقی من عقله. تمکن الیاس من التغلغل فی قلبه المهشم مع الوقت. حاول انهاء حیاته مرات لا یذکر حتی عددها. حتی حدث ما خل بجمیع موازینه.
ما تمسكه بيديك الأن هو لفافات من رماد إحتراق شاب على وشك اتمام العقد الثالث من عمره. كائن وحيد إنطوائى لديه اصدقاء اقل من ان يعدوا على أصابع اليدين، وقد فتكت بقلبه إمرأة طاغيه. كانت حبه الاول احبها بصدق تام ولكنها احرقت قلبه و شربت من سنينه . حاول بعد رحيلها المقاومة ولكن ذكرياتها فتتت ما بقى من قلبه كما فتت المهدئات ما بقى من عقله. تمكن اليأس من التغلغل فى قلبه المهشم مع الوقت. حاول انهاء حياته مرات لا يذكر حتى عددها. حتى حدث ما خل بجميع موازينه.