یتکون هذا الکتاب الهام والماتع من خمسه مباحث، یتناول المولف محمد المسیر فی المبحث الاول اهمیه دراسه العقیده والمباحث التی یقوم علیها هذا العلم والاسماء التی تطلق علیه، واکد ان دراسه العقیده هی اول الواجبات، وفی المبحث الثانی تناول نشاه علم العقیده وتطوره من مرحله العهد النبوی، ومرحله الصراع العسکری، ومرحله الصراع السیاسی، ومرحله الصراع الفکری، ثم مرحله العصر الحدیث الحالی، وتناول فی هذا المبحث ایضًا العدید من المحاور الاخری مثل الخطر الصهیونی والفکر المادی والیسار الاسلامی المزعوم، والمبحث الثالث تناول فیه المولف الاسلام وتقریر العقاید، وقدم فیه منهج الاسلام فی تقریر العقاید من خلال تناول المعجزه العقلیه لسیدنا محمد واصول التفکیر فی القرآن، والمعرفه والتقلید عند علماء المسلمین، ومصادر العقیده الاسلامیه والحکم وانواعه، وفی المبحث الرابع تناول خصایص العقیده الاسلامیه، ویختتم بمبحث هام قدم فیه المولف قراءه هامه فی کتب العقیده.
يتكون هذا الكتاب الهام والماتع من خمسة مباحث، يتناول المؤلف محمد المسير في المبحث الأول أهمية دراسة العقيدة والمباحث التي يقوم عليها هذا العلم والأسماء التي تطلق عليه، وأكد أن دراسة العقيدة هى أول الواجبات، وفي المبحث الثاني تناول نشأة علم العقيدة وتطوره من مرحلة العهد النبوي، ومرحلة الصراع العسكري، ومرحلة الصراع السياسي، ومرحلة الصراع الفكري، ثم مرحلة العصر الحديث الحالي، وتناول في هذا المبحث أيضًا العديد من المحاور الأخرى مثل الخطر الصهيوني والفكر المادي واليسار الإسلامي المزعوم، والمبحث الثالث تناول فيه المؤلف الإسلام وتقرير العقائد، وقدم فيه منهج الإسلام في تقرير العقائد من خلال تناول المعجزة العقلية لسيدنا محمد وأصول التفكير في القرآن، والمعرفة والتقليد عند علماء المسلمين، ومصادر العقيدة الإسلامية والحكم وأنواعه، وفي المبحث الرابع تناول خصائص العقيدة الإسلامية، ويختتم بمبحث هام قدم فيه المؤلف قراءة هامة في كتب العقيدة.