دیوان شعر بالعامیه المصریه یرصد فیه المولف انطباعاته عن الناس فنجده تاره صیاد اسماک وتاره اخری بواب عماره او صبی نجار ویاخذنا لنشاهد مدرسه الکلاب والبیادق علی رقعه الشطرنج ومشایخ الافتاء ونجده یعبر عن العلاقه بین عنصری الامه قبل ان یفسد اصحاب الهوی صفایها ونعایش معه الخلیفه جورج الدین ویعبر عن رایه بصراحه فی العلاقات والمواقف المختلفه فیحدثنا عن هیکل وایزمان لا هیکل سلیمان وعن الرجل المحبط الذی یحمل اسم نضال ویشعر انه اسم علی غیر مسمی فیسعی لتغییره ان مجرد رویه الفهرس ستشد القاری لیشاهد ما یحدث فی عزاء الستات او قد یحصل عند الزواج من راقصه ونراه وقد انسحقت مشاعره عند احتضار امه لقد نقل الشاعر لنا حیاه کامله وما یمیز هذا الدیوان عن غیره انه کتب فی الاساس لاشباع الهوایه لا جریا وراء منفعه مما جعل الشاعر یکتب بلا تحفظ وبلا قیود الا من الالتزام بالتعبیر المهذب والکلمه المحترمه حتی وهو ینتقد سارقی البنوک بالحصول علی القروض ثم الهرب بها
ديوان شعر بالعامية المصرية يرصد فيه المؤلف انطباعاته عن الناس فنجده تارة صياد اسماك وتارة اخري بواب عمارة او صبي نجار ويأخذنا لنشاهد مدرسة الكلاب والبيادق علي رقعة الشطرنج ومشايخ الافتاء ونجده يعبر عن العلاقة بين عنصري الامة قبل ان يفسد اصحاب الهوي صفائها ونعايش معه الخليفة جورج الدين ويعبر عن رأيه بصراحة في العلاقات والمواقف المختلفه فيحدثنا عن هيكل وايزمان لا هيكل سليمان وعن الرجل المحبط الذي يحمل اسم نضال ويشعر انه اسم علي غير مسمي فيسعي لتغييره ان مجرد رؤية الفهرس ستشد القارئ ليشاهد ما يحدث في عزاء الستات او قد يحصل عند الزواج من راقصة ونراه وقد انسحقت مشاعره عند احتضار امه لقد نقل الشاعر لنا حياة كاملة وما يميز هذا الديوان عن غيره انه كتب في الاساس لاشباع الهواية لا جريا وراء منفعه مما جعل الشاعر يكتب بلا تحفظ وبلا قيود الا من الالتزام بالتعبير المهذب والكلمة المحترمة حتي وهو ينتقد سارقي البنوك بالحصول علي القروض ثم الهرب بها