معلوم ان الاسلام لیس عقیده روحیه فقط بل له دور کبیر فی حیاتنا العملیه فهو عقیده روحیه وشریعه حیاتیه، وهذا الکتاب الذی بین ایدینا یتحدث عن القیاده والجندیه فی الاسلام، فی الجزء الاول یتناول المولف القیاده فیبدا بتعریف الخلافه وشروطها واهمیه الشوری ورای الاغلبیه کذلک ملامح المجتمع الاسلامی التی یتوحد علی العقیده والغایه والهدف، ویتناول واجبات القیاده والقضاء علی الطواغیت وکیف نکون الجیش الاسلامی ونجهزه وکیفیه توجیه النصح للقیاده ویعرض لنا العدید من النماذج العملیه من امامه الرسول علیه الصلاه والسلام وخلافه ابی بکر وعمر. اما الجزء الثانی الذی بین ایدینا فیسلط المولف الضوء علی الجندیه بعد ان استوفی الحدیث عن القیاده فی الجزء الاول، فیتناول فی هذا الجزء واجبات الجندیه وحقوقها وکیف تکون تربیه الشباب فی الاسلام وغیرها من امور الجند المسلمین لتحقیق النصر المنشود.
معلوم أن الإسلام ليس عقيدة روحية فقط بل له دور كبير في حياتنا العملية فهو عقيدة روحية وشريعة حياتيه، وهذا الكتاب الذي بين أيدينا يتحدث عن القيادة والجندية في الإسلام، في الجزء الأول يتناول المؤلف القيادة فيبدأ بتعريف الخلافة وشروطها وأهمية الشورى ورأى الأغلبية كذلك ملامح المجتمع الاسلامي التى يتوحد على العقيدة والغاية والهدف، ويتناول واجبات القيادة والقضاء على الطواغيت وكيف نكون الجيش الاسلامي ونجهزه وكيفية توجيه النصح للقيادة ويعرض لنا العديد من النماذج العملية من إمامة الرسول عليه الصلاة والسلام وخلافة أبي بكر وعمر. أما الجزء الثاني الذي بين أيدينا فيسلط المؤلف الضوء على الجندية بعد أن استوفى الحديث عن القيادة في الجزء الأول، فيتناول في هذا الجزء واجبات الجندية وحقوقها وكيف تكون تربية الشباب في الإسلام وغيرها من أمور الجند المسلمين لتحقيق النصر المنشود.