تقریظ الحکمه من الکتب التی ساهمت فی نشر سیره المولف وهو کتاب لموریس مورلوبونتی حاول فی الکتاب ان یضع موازین للحکمه وتجمیعها فی وعا واحد ووجه النقد للعدید والنقد هنا لیس موجها فقط الی علم النّفس بل الی العلم بشکل عام بسبب نزوع هذا الاخیر نحو تقدیم فهم اختزالی وجاف للظواهر. ومهمه الفلسفه الفینومینولوجیه، حسب میرلوبونتی، تتمثل فی تحقیق الرجوع الی عالم الحیاه الاصلی والبدیی وفی "العوده الی الاشیاء ذاتها".
تقريظ الحكمة من الكتب التي ساهمت في نشر سيرة المؤلف وهو كتاب لموريس مورلوبونتي حاول في الكتاب ان يضع موازين للحكمة وتجميعها في وعا واحد ووجه النقد للعديد والنقد هنا ليس موجها فقط إلى علم النّفس بل إلى العلم بشكل عام بسبب نزوع هذا الأخير نحو تقديم فهم اختزالي وجاف للظواهر. ومهمة الفلسفة الفينومينولوجية، حسب ميرلوبونتي، تتمثل في تحقيق الرجوع إلى عالم الحياة الأصلي والبدئي وفي "العودة إلى الأشياء ذاتها".