دانلود کتاب های عربی



أبناء الأيام

نویسنده: name

یفتتح ادواردو غالیانو (1940) کتابه «ابناء الایام» بیوم سقوط غرناطه (2 کانون الثانی/1492) وهو الحدّ الفاصل بین اسبانیا المسلمه، وبدایه انتصار محاکم التفتیش المقدّسه. یختار الکاتب الاوروغوایانی احداثاً مفصلیه فی توثیق الذاکره الکونیه، موزعاً ایاها علی عدد ایام السنه. یهدی الیوم الاول فی السنه الی شعب المایا الذی یومن بان الزمن فضاء، فیما الایام هی التی تصنع الاشخاص الذین بدورهم یولّدون الحکایات، وتالیاً، فنحن «ابناء الایام». حکایات وشذرات مکثّفه ومفارِقه فی التقاط مشهدیات لاشخاص ووقایع غیّروا مصیر العالم. هکذا یرصد غالیانو بعدسه مقرّبه وجوهاً واحداثاً واعترافات عن الحب، والموسیقی، والموت، والکتب، والمجازر، والدیکتاتوریات... عالم یتارجح من عصر الکهوف الی الیوم، کما لو انه شاشه عرض فی قاعه مظلمه تبث ارشیفاً سریّاً عن محاولات «سرقه الذاکره». ما یفعله صاحب «افواه الزمن» هو تشریح واقع مثقل بالظلمات والعار، وتعریه الغزاه والصیارفه والاباطره والقوی المهیمنه فی العالم.

يفتتح إدواردو غاليانو (1940) كتابه «أبناء الأيام» بيوم سقوط غرناطة (2 كانون الثاني/1492) وهو الحدّ الفاصل بين إسبانيا المسلمة، وبداية انتصار محاكم التفتيش المقدّسة. يختار الكاتب الأوروغواياني أحداثاً مفصلية في توثيق الذاكرة الكونية، موزعاً إياها على عدد أيام السنة. يهدي اليوم الأول في السنة إلى شعب المايا الذي يؤمن بأن الزمن فضاء، فيما الأيام هي التي تصنع الأشخاص الذين بدورهم يولّدون الحكايات، وتالياً، فنحن «أبناء الأيام». حكايات وشذرات مكثّفة ومفارِقة في التقاط مشهديات لأشخاص ووقائع غيّروا مصير العالم. هكذا يرصد غاليانو بعدسة مقرّبة وجوهاً وأحداثاً واعترافات عن الحب، والموسيقى، والموت، والكتب، والمجازر، والديكتاتوريات... عالم يتأرجح من عصر الكهوف إلى اليوم، كما لو أنه شاشة عرض في قاعة مظلمة تبث أرشيفاً سريّاً عن محاولات «سرقة الذاكرة». ما يفعله صاحب «أفواه الزمن» هو تشريح واقع مثقل بالظلمات والعار، وتعرية الغزاة والصيارفة والأباطرة والقوى المهيمنة في العالم.



برای سفارش کتاب، کافی است نام و "کد کتاب" را از طریق پیامک یا تلگرام به شماره 09355621039 ارسال نمایید تا در اولین فرصت با شما تماس حاصل شود.
تبلیغات