تبدو الحریه کانها لغه عصرنا الحاضر، والحدیث عنها یملا الدنیا، ویلهج الناس دوماً بذکرها، خواصهم وعوامهم، وعاقلهم وطایشهم، ویقیمون لها التماثیل والنصب، ویهیمون فی حبها فی آدابهم وفنونهم، وکل یدعی وصلاً بلیلی ولیلی لا تقر لهم بذاک. لهذا ولغیره اخترت ان یکون البحث عن اسس الحریه فی الفکر الغربی – دراسه نقدیه – وهو فی الاصل بحثی تکمیلی لنیل درجه الماجستیر فی تخصص الثقافه الاسلامیه من کلیه الشریعه فی جامعه الامام محمد بن سعود الاسلامیه بالریاض. اسال الله تعالی لنا ولکم التوفیق والسداد، وان یجعلنا جمیعاً من المقبولین، والحمد لله رب العالمین.
تبدو الحرية كأنها لغة عصرنا الحاضر، والحديث عنها يملأ الدنيا، ويلهج الناس دوماً بذكرها، خواصهم وعوامهم، وعاقلهم وطائشهم، ويقيمون لها التماثيل والنصب، ويهيمون في حبها في آدابهم وفنونهم، وكل يدعي وصلاً بليلى وليلى لا تقر لهم بذاك. لهذا ولغيره اخترت أن يكون البحث عن أسس الحرية في الفكر الغربي – دراسة نقدية – وهو في الأصل بحثي تكميلي لنيل درجة الماجستير في تخصص الثقافة الإسلامية من كلية الشريعة في جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية بالرياض. أسأل الله تعالى لنا ولكم التوفيق والسداد، وأن يجعلنا جميعاً من المقبولين، والحمد لله رب العالمين.