روایه ستیفنسن تحت اشجار النخیل – البرتو مانغویل م تکن روایه مانغویل "عاشق مولع بالتفاصیل" محفزه بما یکفی لاقرا له مره اخری، لکننی احب السیر الذاتیه، وهذه الروایه عن الجزء الاخیر من حیاه الکاتب روبرت لویس ستیفنسن حتی موته، بید ان مانغویل لم یجعلنی ابدل وجهه نظری عنه بانه روایی سیِّی لا یعرف کیف یضیف التفاصیل البسیطه التی تجعل الروایه جیده، فقد احببت فکره "عاشق مولع بالتفاصیل" اکثر من هذه.کتاب “فکاهه ساحره وذکیه”. “مثیرهٌ ومقلقه فی آن معاً” .“ینجح مانغویل فی ان یکشف لنا کیف یمکن لقصهٍ ظاهرها الجریمه ان تنطوی علی اعمق الدلالات.” یستمتع روبرت لویس ستیفنسن بالحیاه علی جزیره ساموا المشرقه الالوان الی حین انقلاب کل شیء اثر الاغتصاب والجریمه وظهور قرینه السید بیکر.بهذا الاحتفاء المرِح بحیاه ستیفنسن وعمله، یحوک مانغویل حکایه باهره یمتزج فیها الحلم بالوعی، وتتجسد فیها الرغبات المکبوته، اذ ان القصص هی الواقع، والرُّواه یمتزجون بشخصیات حکایاتهم.البرتو مانغویل مولِّف موسوعیّ مشهود له عالمیاً ومترجم وکاتب مقالات وروایی. حازت کتبه جوایز عده وکانت الاکثر مبیعاً. یعیش فی الارجنتین حیث یشغل منصب مدیر المکتبه الوطنیه. صدر له عن دار الساقی “تاریخ القراءه”، “مع بورخیس”، “المکتبه فی اللیل”، “یومیات القراءه”، “فنّ القراءه”، “مدینه الکلمات”، “الفضول”، وفی الروایه “عوده” و”عاشق مولع بالتفاصیل”و”کلّ الناس کاذبون”.
رواية ستيفنسن تحت أشجار النخيل – ألبرتو مانغويل م تكن رواية مانغويل "عاشق مولع بالتفاصيل" محفزة بما يكفي لأقرأ له مرة أخرى، لكنني أحب السير الذاتية، وهذه الرواية عن الجزء الأخير من حياة الكاتب روبرت لويس ستيفنسن حتى موته، بيد أن مانغويل لم يجعلني أبدل وجهة نظري عنه بأنه روائي سيِّئ لا يعرف كيف يضيف التفاصيل البسيطة التي تجعل الرواية جيدة، فقد أحببت فكرة "عاشق مولع بالتفاصيل" أكثر من هذه.كتاب “فكاهة ساحرة وذكية”. “مثيرةٌ ومقلقة في آن معاً” .“ينجح مانغويل في أن يكشف لنا كيف يمكن لقصةٍ ظاهرها الجريمة أن تنطوي على أعمق الدلالات.” يستمتع روبرت لويس ستيفنسن بالحياة على جزيرة ساموا المشرقة الألوان إلى حين انقلاب كل شيء إثر الاغتصاب والجريمة وظهور قرينه السيد بيكر.بهذا الاحتفاء المرِح بحياة ستيفنسن وعمله، يحوك مانغويل حكاية باهرة يمتزج فيها الحلم بالوعي، وتتجسد فيها الرغبات المكبوتة، إذ إن القصص هي الواقع، والرُّواة يمتزجون بشخصيات حكاياتهم.ألبرتو مانغويل مؤلِّف موسوعيّ مشهود له عالمياً ومترجم وكاتب مقالات وروائي. حازت كتبه جوائز عدة وكانت الأكثر مبيعاً. يعيش في الأرجنتين حيث يشغل منصب مدير المكتبة الوطنية. صدر له عن دار الساقي “تاريخ القراءة”، “مع بورخيس”، “المكتبة في الليل”، “يوميات القراءة”، “فنّ القراءة”، “مدينة الكلمات”، “الفضول”، وفي الرواية “عودة” و”عاشق مولع بالتفاصيل”و”كلّ الناس كاذبون”.