نظره جدیده لکاتب صحفی مرموق، عاش تحت وابل النیران فی حرب افغانستان وینقل لنا ما رآه وسمعه وعاشه خلال هذه التجربه، فیحکی لنا عن الذین شارکوا فی الجهاد وعن القاده وعن الجنود والعتاد، وعن القصف العنیف الذی عاشوه، وعن الروحانیات التی تمتع بها المجاهدون والایمان الراسخ الذی تحلوا به، یحکی لنا الکاتب عن کابل والرحله فی قلب الجبال من بیشاور حتی ابوابها، والمعارک التی دارت باستمرار، والسیر لمسافات طویله فی بییه صعبه للغایه فی الجبال الوعره والودیان والمخاطر التی تحوطهم فی هذه الاثناء والوقت الذی یستغرقوه فی التنقل، ویحکی لنا عن القاید نور الدین والقاید عبدالستار، وعن الحاج بابا غلام وهو الرجل الطاعن فی السن ولکن لم یمنعه ذلک من الجهاد، ویحکی لنا عن سلمی الفتاه الافغانیه، وعن احمد شاه وغیرهم. ویوثق لنا الشهداء والجرحی والاسلحه المحرمه دولیًا التی استخدمها العدو فی القصف.
نظرة جديدة لكاتب صحفي مرموق، عاش تحت وابل النيران في حرب أفغانستان وينقل لنا ما رآه وسمعه وعاشه خلال هذه التجربة، فيحكي لنا عن الذين شاركوا في الجهاد وعن القادة وعن الجنود والعتاد، وعن القصف العنيف الذي عاشوه، وعن الروحانيات التي تمتع بها المجاهدون والإيمان الراسخ الذي تحلوا به، يحكي لنا الكاتب عن كابل والرحلة في قلب الجبال من بيشاور حتى أبوابها، والمعارك التي دارت باستمرار، والسير لمسافات طويلة في بيئة صعبة للغاية في الجبال الوعرة والوديان والمخاطر التي تحوطهم في هذه الأثناء والوقت الذي يستغرقوه في التنقل، ويحكي لنا عن القائد نور الدين والقائد عبدالستار، وعن الحاج بابا غلام وهو الرجل الطاعن في السن ولكن لم يمنعه ذلك من الجهاد، ويحكي لنا عن سلمى الفتاة الأفغانية، وعن أحمد شاه وغيرهم. ويوثق لنا الشهداء والجرحي والأسلحة المحرمة دوليًا التي استخدمها العدو في القصف.