کتاب یضم بین دفتیه مجموعه قصصیه تراثیه من البییه التهامیه .الکتاب مقدمه طویله جدا جدا لکنها قیمه . حرکه موفق من الکاتب ان جمع هذا التراث القصصی من الاندثار. بعض القصص کانت باللهجه المحلیه الصعبه التی تکاد تکون عسیره عن الفهم والاستیعاب. ذکان یاما کان.. فی الجزء الثانی من الاساطیر الشعبیه یواصل خال (نقل) الحکایات کماهی بامانه واحترافیه عالیه وبلغه بسیطه وشرح لما صعب ادراکه لقدم الهد والجهل به کجزء من موروث شعبی غارق فی المحلیه باختلافات عدیده ثقافیه حسب الکنطقه القادمه وهی المناطق التهامیه. حیث یدون لنا الـ(خُرفینه / الخرّافه) القادمه من رایحه الجنوب وجبال تهامه فی (566) من الحجم الکبیر. یتناول فیها بقیه الحدیث عن الاسطوره لاهمیتها فی عالم الادب (*) بصفه عامه.الغریب هو وضع نفس المقدمه السابقه فی کتابه الاول (قالت حامده.. اساطیر حجازیه) صاحبه الـ(130) وبعیدًا عن ماده الکتاب العلمیه وهی عندی من اجمل ماقرات فی کلا الجزیین من ادب الاساطیر والقصص الشعبی وجدت تکرارها هی قله احترافیه من العزیز ا.عبده خال ناهیک عن احتلالها ربع الکتاب. ام ماده الکتاب هی لمحبی القصص الشعبی غایه فی الجمال ویمکن حتی تجاوز الابیات الشعریه اذا ماکانت قد کتبت بعامیه دارجه ولن توثر علی فهم سیاق القصص من ناحیه الفکره والبناء القصصی لها.هذه الققص وجمعها وتنقیحها اکاد اجزم انه استغرق زمنًا من المولف. وهذا جهد یشکر علیه لخدمه الادب الشعبی واعاده صیاغته فی لغه سهله الفهم مع هذه التوضیح العظیم.برّهن خال علی ان هذه الحکایات او الاساطیر تبقی فی الذاکره من زمن الطفوله اکثر من تلک عرفناها ونحن صغار – اطفال – علی مقاعده الدراسه.. "حکایات ساذجه بارده "(**) بینما هذه التی قامن بتالیفها عقلیه ذات وعی تعلمی بسیط ساهمت فی رسوخ بعض القیم حتی بعد النضج. بل انه حتی ساهم فی بقایها کما بعامیتها المحلیه حسب افواه النسوه اللواتی اخذ منهن هذه الحکایه وقد ترک اسمایهن تُزین نهایه حکایاتهن، والکثیر منها قد اعاد صیاغتها بلغه بسیطه اشبه بلغه الصحف الیوم. هذه مع الکثیر والکثیر من الحواشی تحت کل صفحات الکتاب تقریبًا وهذا وجدته عظیم للتعریف ببعض المصطلحات وبعض الموروث وفق کل قصه.الکتاب به جهد مبذول وحکایات (کثیره) لم اجدها فی کتابٍ آخر مختص بالقصص الشعبی.
كتاب يضم بين دفتيه مجموعة قصصية تراثية من البيئة التهامية .الكتاب مقدمة طويلة جدا جدا لكنها قيمة . حركة موفق من الكاتب أن جمع هذا التراث القصصي من الاندثار. بعض القصص كانت باللهجة المحلية الصعبة التي تكاد تكون عسيرة عن الفهم والاستيعاب. ذكان ياما كان.. في الجزء الثاني من الأساطير الشعبية يواصل خال (نقل) الحكايات كماهي بأمانة وإحترافية عالية وبلغة بسيطة وشرح لما صعب إدراكه لقدم الهد والجهل به كجزء من موروث شعبي غارق في المحلية بإختلافات عديدة ثقافية حسب الكنطقة القادمة وهي المناطق التهامية. حيث يدون لنا الـ(خُرفينة / الخرّافة) القادمة من رائحة الجنوب وجبال تهامة في (566) من الحجم الكبير. يتناول فيها بقية الحديث عن الأسطورة لأهميتها في عالم الأدب (*) بصفة عامة.الغريب هو وضع نفس المقدمة السابقة في كتابه الأول (قالت حامدة.. أساطير حجازية) صاحبة الـ(130) وبعيدًا عن مادة الكتاب العلمية وهي عندي من أجمل ماقرأت في كلا الجزئين من أدب الأساطير والقصص الشعبي وجدت تكرارها هي قلة إحترافية من العزيز أ.عبده خال ناهيك عن إحتلالها ربع الكتاب. أم مادة الكتاب هي لمحبي القصص الشعبي غاية في الجمال ويمكن حتي تجاوز الأبيات الشعرية إذا ماكانت قد كتبت بعامية دارجة ولن تؤثر على فهم سياق القصص من ناحية الفكرة والبناء القصصي لها.هذه الققص وجمعها وتنقيحها أكاد أجزم أنه أستغرق زمنًا من المؤلف. وهذا جهد يشكر عليه لخدمة الأدب الشعبي وإعادة صياغته في لغة سهلة الفهم مع هذه التوضيح العظيم.برّهن خال على أن هذه الحكايات أو الأساطير تبقي في الذاكرة من زمن الطفولة أكثر من تلك عرفناها ونحن صغار – أطفال – على مقاعدة الدراسة.. "حكايات ساذجة باردة "(**) بينما هذه التي قامن بتأليفها عقلية ذات وعي تعلمي بسيط ساهمت في رسوخ بعض القيم حتي بعد النضج. بل أنه حتي ساهم في بقائها كما بعاميتها المحلية حسب أفواه النسوة اللواتي أخذ منهن هذه الحكاية وقد ترك أسمائهن تُزين نهاية حكاياتهن، والكثير منها قد أعاد صياغتها بلغة بسيطة أشبه بلغة الصحف اليوم. هذه مع الكثير والكثير من الحواشي تحت كل صفحات الكتاب تقريبًا وهذا وجدته عظيم للتعريف ببعض المصطلحات وبعض الموروث وفق كل قصة.الكتاب به جهد مبذول وحكايات (كثيرة) لم أجدها في كتابٍ آخر مختص بالقصص الشعبي.