یناقش الدکتور عبداللطیف البونسی استاذ العلوم السیاسیه فی هذا الکتاب الصراع السیاسی الذی دار فی الفتره من عام 1956 الی عام 1985 حول التوجهات بالنسبه للدستور فی دوله السودان، حیث ثار جدل کبیر حول هل هو دستور اسلامی ام علمانی وطرحت وجهات نظر مختلفه من اطراف سیاسیه کثیره فی السودان خاصه وان الترکیب الدینی للمجتمع السودانی ینطوی علی التعددیه حیث الی جانب معتنقی الدیانه الاسلامیه توجد نسبه لیست بالقلیله من المسیحیین والوثنیین. ویتمیز الکتاب بان مولفه قد عززه بالعدید من الوثایق الموضحه والمبینه للحقیقه.
يناقش الدكتور عبداللطيف البونسي أستاذ العلوم السياسية في هذا الكتاب الصراع السياسي الذي دار في الفترة من عام 1956 إلى عام 1985 حول التوجهات بالنسبة للدستور في دولة السودان، حيث ثار جدل كبير حول هل هو دستور إسلامي أم علماني وطرحت وجهات نظر مختلفة من أطراف سياسية كثيرة في السودان خاصة وأن التركيب الديني للمجتمع السوداني ينطوي على التعددية حيث إلى جانب معتنقي الديانة الإسلامية توجد نسبة ليست بالقليلة من المسيحيين والوثنيين. ويتميز الكتاب بأن مؤلفه قد عززه بالعديد من الوثائق الموضحة والمبينة للحقيقة.