تتناول الدکتوره سهام مصطفی ابو زید فی هذا الکتاب الحسبه فی الاسلام بشکل عام، وتسلط الضوء علی تطبیقاتها العملیه فی الفتره الزمنیه من الفتح العربی الی نهایه العصر المملوکی، وتبدا المولفه فی الباب الاول بتناول مصادر الحسبه، والباب مکون من عده فصول؛ الفصل الاول بتناول مصادر الحسبه فی مصر الاسلامیه، وفی الفصل التانی تتحدث عن مصادر الحسبه فی المشرق الاسلامی، وتتبعه بفصل ثالث عن مصادرها فی المغرب الاسلامی. اما الباب الثانی فیعرض الحسبه معانیها والقابها وتعریفاتها واهمیتها وشرعیتها ویتکون من عده فصول تغطی الحسبه من الجانب النظری، اما الباب الثالث فتتناول فیه الحسبه فی مصر الاسلامیه والباب الرابع بعنوان: محتسب مصر: حقوقه وواجباته والباب الخامس تتحدث فیه عن وظیفه المحتسب وعلاقتها بالمیادین المختلفه، وفی الباب السادس تسرد لنا علاقه الحسبه بالنظم الاخری.
تتناول الدكتورة سهام مصطفى أبو زيد في هذا الكتاب الحسبة في الإسلام بشكل عام، وتسلط الضوء على تطبيقاتها العملية في الفترة الزمنية من الفتح العربي إلى نهاية العصر المملوكي، وتبدأ المؤلفة في الباب الأول بتناول مصادر الحسبة، والباب مكون من عدة فصول؛ الفصل الأول بتناول مصادر الحسبة في مصر الإسلامية، وفي الفصل التاني تتحدث عن مصادر الحسبة في المشرق الإسلامي، وتتبعه بفصل ثالث عن مصادرها في المغرب الإسلامي. أما الباب الثاني فيعرض الحسبة معانيها وألقابها وتعريفاتها وأهميتها وشرعيتها ويتكون من عدة فصول تغطي الحسبة من الجانب النظري، أما الباب الثالث فتتناول فيه الحسبة في مصر الإسلامية والباب الرابع بعنوان: محتسب مصر: حقوقه وواجباته والباب الخامس تتحدث فيه عن وظيفة المحتسب وعلاقتها بالميادين المختلفة، وفي الباب السادس تسرد لنا علاقة الحسبة بالنظم الأخرى.