قال المولف: کثیراً من الدَّاعین لا یحسنون الدُّعاء فیقعون فی خطا الاعتداء فی الدُّعاء فتردّ دعوتُهم ولا یُستجاب لهم؛ لانَّهم اصبحوا من المعتدین الذین لا یُحبُّهم الله؛ قال تعالی: «ادْعُوا رَبَّکُمْ تَضَرُّعًا وَخُفْیَهً اِنَّهُ لَا یُحِبُّ الْمُعْتَدینَ». ویَقتصر هذا البحثُ علی التَّجاوُزات فی الدُّعاء والاعتداء فیه والاخطاء التی تقع، وکذلک ذکرُ الادعیه، والتی یکثر الدُّعاءُ بها مع انَّها لم ترد لا فی الکتاب ولا فی السُّنَّه.
قال المؤلف: كثيراً من الدَّاعين لا يحسنون الدُّعاء فيقعون في خطأ الاعتداء في الدُّعاء فتردّ دعوتُهم ولا يُستجاب لهم؛ لأنَّهم أصبحوا من المعتدين الذين لا يُحبُّهم الله؛ قال تعالى: «ادْعُوا رَبَّكُمْ تَضَرُّعًا وَخُفْيَةً إِنَّهُ لَا يُحِبُّ الْمُعْتَدِينَ». ويَقتصر هذا البحثُ على التَّجاوُزات في الدُّعاء والاعتداء فيه والأخطاء التي تقع، وكذلك ذكرُ الأدعية، والتي يكثر الدُّعاءُ بها مع أنَّها لم ترد لا في الكتاب ولا في السُّنَّة.