شهاده انسانیه وفکریه یدونها فیلسوف کبیر عن فیلسوف کبیر آخر، وهی شهاده لا ترمی فقط الی الاعتراف بالجمیل او الی قول الحقیقه او تسدید دین ربما وفاه غدامیر، انما هی وثیقه تاریخیه، فلسفیه تحاول ان تکشف عن الطریق او الطرق التی انبثق فیها، وسار علی خطها فکر فیلسوف فالمقالات التی یتضمنها هذا الکتاب کتب بعضها فی مناسبات محدده لکن غدامیر یرسم فیها الخطوط العامه للخلفیه التاریخیه والاجتماعیه والفکریه التی ولد فیها فکر وفلسفه مارتن هیدغر.هذا ما کتبه المترجمان اللذان اضافا قایلین: نلمس فی هذا الکتاب حنیناً انسانیاً للحظات حیه شهدها غدامیر بنفسه وعاش توثباتها، وامتداداتها الانسانیه والفکریه. لکنه ـ هذا الکتاب ـ یبدو قریباً، نوعاً ما، من کتابه السیره.
شهادة إنسانية وفكرية يدونها فيلسوف كبير عن فيلسوف كبير آخر، وهي شهادة لا ترمي فقط إلى الاعتراف بالجميل أو إلى قول الحقيقة أو تسديد دين ربما وفاه غدامير، إنما هي وثيقة تاريخية، فلسفية تحاول أن تكشف عن الطريق أو الطرق التي انبثق فيها، وسار على خطها فكر فيلسوف فالمقالات التي يتضمنها هذا الكتاب كتب بعضها في مناسبات محددة لكن غدامير يرسم فيها الخطوط العامة للخلفية التاريخية والاجتماعية والفكرية التي ولد فيها فكر وفلسفة مارتن هيدغر.هذا ما كتبه المترجمان اللذان أضافا قائلين: نلمس في هذا الكتاب حنيناً إنسانياً للحظات حية شهدها غدامير بنفسه وعاش توثباتها، وامتداداتها الإنسانية والفكرية. لكنه ـ هذا الكتاب ـ يبدو قريباً، نوعاً ما، من كتابة السيرة.