عبدالرحمن شکری الشاعر والناقد الکبیر غواص فی بحار الثقافه والحیاه یتحلی ببصیره نافذه وفطنه فی فهم الطبیعه البشریه والسلوک الانسانی، رایع فی اسلوبه، کما ان جدل الماضی والحاضر یندغم فی عطاء عبدالرحمن شکری بوصفه مبدعًا وناقدًا فی آن، ومن هذا المنظور نتعرف علی خصوصیه التجربه الابداعیه وتفردها فی التراث الابداعی لشکری شاعرًا او ناثرًا.وقد وضعت المولفات الکامله لهذا الرجل فی ثلاثه مجلدات، والمجلد الذی بین ایدینا هو المجلد الثانی ویضم لمحات من سیره ادبیه: خیول الشرق، وقصص عبدالرحمن شکری، وفی المرآه (تاملات عبدالرحمن شکری فی الطبیعه البشریه والحضاره)، وفی النقد، وقضایا ومناقشات.
عبدالرحمن شكري الشاعر والناقد الكبير غواص في بحار الثقافة والحياة يتحلى ببصيرة نافذة وفطنة في فهم الطبيعة البشرية والسلوك الإنساني، رائع في أسلوبه، كما أن جدل الماضي والحاضر يندغم في عطاء عبدالرحمن شكري بوصفه مبدعًا وناقدًا في آن، ومن هذا المنظور نتعرف على خصوصية التجربة الإبداعية وتفردها في التراث الإبداعي لشكري شاعرًا أو ناثرًا.وقد وضعت المؤلفات الكاملة لهذا الرجل في ثلاثة مجلدات، والمجلد الذي بين أيدينا هو المجلد الثاني ويضم لمحات من سيرة أدبية: خيول الشرق، وقصص عبدالرحمن شكري، وفي المرآة (تأملات عبدالرحمن شكري في الطبيعة البشرية والحضارة)، وفي النقد، وقضايا ومناقشات.