دانلود کتاب های عربی
- عنوان : توقيعه على الأشياء كلها
- نویسنده : name
- انتشارات :
- سال چاپ :
- دسته :
توقيعه على الأشياء كلها
نویسنده: name
وصف روایه توقیعه علی الاشیاء کلها PDF تالیف (الیزابیث جلبرت) تدور احداث الروایه حول رحله عایله ویتیکر، عبر الرجل الانجلیزی الفقیرهنری ویتیکر و الذی یعمل بتجاره الرقیق الکینین، حتی یصبح اثری رجل فی فیلادیلفیا الامریکیه. ثم تولد ابنته (الما) و التی ورثت عن ابیها المال و الذکاء، و تعمل باحثه نبات، و خلال بحثها عن التطور، تلتقی الما بالرسام الشاب (امبروز بایک) و تقع فی غرامه، فی اجواء ملییه بالسحر، الالهام، و الروحیه، حیث یجتمع هذا الثنایی الغیر مالوف عبر حاجتهم الماسه الی فهم الکون و طریقه عمل آلیات الحیاه.و یسافر بنا الکتاب فی رحله حول العالم من لندن الی بیرو مرورًا بفیلادیلفیا، تاهیتی، و امستردام و ما بعدها. کما یسلط الضوء علی عصر التنویر و الثوره الصناعیه، و تمتلیء الروایه بالعدید من الشخصیات منهم المغامر، المبشر، عالم الفلک، المجنون، و العبقری، مناقشًا عده قضایا منها الغاء الرق و عقوبه الاعدام، و کل الافتراضات القدیمه حول العلم و الدین، و اللحظات الاستثناییه فی تاریخ البشریه، فی عمق و اسلوب رایع یاسر عقل القاریء، و قلب الباحث عن الالهام.
وصف رواية توقيعه على الأشياء كلها PDF تأليف (إليزابيث جلبرت) تدور احداث الرواية حول رحلة عائلة ويتيكر، عبر الرجل الإنجليزى الفقيرهنرى ويتيكر و الذى يعمل بتجارة الرقيق الكينين، حتى يصبح أثرى رجل فى فيلاديلفيا الأمريكية. ثم تولد ابنته (ألما) و التى ورثت عن أبيها المال و الذكاء، و تعمل باحثة نبات، و خلال بحثها عن التطور، تلتقى ألما بالرسام الشاب (أمبروز بايك) و تقع فى غرامه، فى أجواء مليئة بالسحر، الإلهام، و الروحية، حيث يجتمع هذا الثنائى الغير مألوف عبر حاجتهم الماسة إلى فهم الكون و طريقة عمل آليات الحياة.و يسافر بنا الكتاب فى رحلة حول العالم من لندن إلى بيرو مرورًا بفيلاديلفيا، تاهيتى، و أمستردام و ما بعدها. كما يسلط الضوء على عصر التنوير و الثورة الصناعية، و تمتلىء الرواية بالعديد من الشخصيات منهم المغامر، المبشر، عالم الفلك، المجنون، و العبقرى، مناقشًا عدة قضايا منها إلغاء الرق و عقوبة الإعدام، و كل الافتراضات القديمة حول العلم و الدين، و اللحظات الاستثنائية فى تاريخ البشرية، فى عمق و أسلوب رائع يأسر عقل القارىء، و قلب الباحث عن الإلهام.
