یتنقل العقاد ویتقلب بین اعاصیره الفکریه والنفسیه فی هذا الکتاب الماتع، ویعرض لنا شعرًا سطرته ثوایر الافکار وثوایر الحروب وثوایر الصدور، ویصف لنا الطبیعه البشریه وصفات الانسان، واعاصیر مغرب اسم صالح لجمله الشعر الذی احتواه هذا الدیوان، لانه نُظّم وعالم الدنیا مضطرب باعاصیره حول الشاعر، وعالم النفس مضطرب باعاصیر الکهوله، مع ذلک ظل العقاد متنقلًا فی الزمان والمکان یجوب وقد جاوز الخمسین من عمره غیاهب تلک الفضاءات الکُبری الاربعه: العالم، النفس، مصر، الذکری.
يتنقل العقاد ويتقلب بين أعاصيره الفكرية والنفسية في هذا الكتاب الماتع، ويعرض لنا شعرًا سطرته ثوائر الأفكار وثوائر الحروب وثوائر الصدور، ويصف لنا الطبيعة البشرية وصفات الانسان، وأعاصير مغرب اسم صالح لجملة الشعر الذى احتواه هذا الديوان، لأنه نُظّم وعالم الدنيا مضطرب بأعاصيره حول الشاعر، وعالم النفس مضطرب بأعاصير الكهولة، مع ذلك ظل العقاد متنقلًا في الزمان والمكان يجوب وقد جاوز الخمسين من عمره غياهب تلك الفضاءات الكُبرى الأربعة: العالم، النفس، مصر، الذكرى.