کتاب نظریه الاختیار pdf تالیف الکاتب مایکل الینجهام نحن نواجِه خیاراتٍ متعددهً طوالَ الوقت: کیف نُنفِق اموالنا؟ کیف نقضی اوقاتنا؟ مع مَنْ نمضی بقیهَ عمرنا؟ ما الذی نفعله بحیاتنا اجمالًا؟ ونحن ایضًا نحکم باستمرارٍ علی القرارات التی یتَّخِذها الآخَرون بانها اما عقلانیهٌ واما غیر عقلانیهٍ. ولکنْ ما المعاییر التی نُطبّقها عندما نَصِفُ خیارًا ما بانه «عقلانی»؟ ما الذی یُوجِّه خیاراتنا، خاصهً فی المواقف التی لا نملک فیها معلوماتٍ وافیهً عن النتایج؟ ما الاستراتیجیات التی ینبغی تطبیقُها عند اتخاذ قراراتٍ توثِّر علی الکثیر من الاشخاص، کما هو الحال مع السیاسات الحکومیه؟ یستکشفُ هذا الکتابُ معنی «العقلانیه» فی کلِّ هذه السیاقات. وهو یعرضُ افکارًا من علم الاقتصاد والفلسفه وغیرهما من المجالات الفکریه، مبیِّنًا کیفیهَ تطبیق «نظریه الاختیار» فی حیاتنا الیومیه عامهً، وفی مواقفَ خاصهٍ بعینها علی غرار توزیع الموارد.
كتاب نظرية الإختيار pdf تأليف الكاتب مايكل ألينجهام نحن نواجِه خياراتٍ متعددةً طوالَ الوقت: كيف نُنفِق أموالنا؟ كيف نقضي أوقاتنا؟ مع مَنْ نمضي بقيةَ عمرنا؟ ما الذي نفعله بحياتنا إجمالًا؟ ونحن أيضًا نحكم باستمرارٍ على القرارات التي يتَّخِذها الآخَرون بأنها إما عقلانيةٌ وإما غير عقلانيةٍ. ولكنْ ما المعايير التي نُطبِّقها عندما نَصِفُ خيارًا ما بأنه «عقلاني»؟ ما الذي يُوجِّه خياراتنا، خاصةً في المواقف التي لا نملك فيها معلوماتٍ وافيةً عن النتائج؟ ما الاستراتيجيات التي ينبغي تطبيقُها عند اتخاذ قراراتٍ تؤثِّر على الكثير من الأشخاص، كما هو الحال مع السياسات الحكومية؟ يستكشفُ هذا الكتابُ معنى «العقلانية» في كلِّ هذه السياقات. وهو يعرضُ أفكارًا من علم الاقتصاد والفلسفة وغيرهما من المجالات الفكرية، مبيِّنًا كيفيةَ تطبيق «نظرية الاختيار» في حياتنا اليومية عامةً، وفي مواقفَ خاصةٍ بعينها على غرار توزيع الموارد.