هذا الکتاب یدل علی ان اعجاز القرآن هو السبیل الی المرتکز الایمانی الذی ینطلق الانسان علی اساسه لامتثال اوامر الله تعالی فی منهجه القرآنی.. ومن نعم الله تعالی علی الانسان تنوع اعجاز القرآن، فاعجاز القرآن العلمی والبیانی والتاثیری والتاریخی والعقدی انواع للاعجاز، ولا یمکن للانسان المنصف الا ان یستوعبها کلها او بعضها وبذلک تتجلی عالمیه دعوه القرآن والاسلام.لقد بحث هذا الکتاب فی اربعه انواع لاعجاز القرآن علی اساس من الاصاله والمعاصره، ورد هذا الکتاب علی بعض الغربیین الذین حاولوا اسقاط اعجاز القرآن وخاصه الذین کتبوا فی مجله اتلانتک مونثلی الصادره فی واشنطن فی ینایر عام 1999م کل ذلک بدراسات مقارنه علمیه تثبت اعجاز القرآن الکریم فانقلب السحر علی الساحر من فضل الله سبحانه وتعالی.
هذا الكتاب يدل على أن إعجاز القرآن هو السبيل إلى المرتكز الإيماني الذي ينطلق الإنسان على أساسه لامتثال أوامر الله تعالى في منهجه القرآني.. ومن نعم الله تعالى على الإنسان تنوع إعجاز القرآن، فإعجاز القرآن العلمي والبياني والتأثيري والتاريخي والعقدي أنواع للإعجاز، ولا يمكن للإنسان المنصف إلا أن يستوعبها كلها أو بعضها وبذلك تتجلى عالمية دعوة القرآن والإسلام.لقد بحث هذا الكتاب في أربعة أنواع لإعجاز القرآن على أساس من الأصالة والمعاصرة، ورد هذا الكتاب على بعض الغربيين الذين حاولوا إسقاط إعجاز القرآن وخاصة الذين كتبوا في مجلة أتلانتك مونثلي الصادرة في واشنطن في يناير عام 1999م كل ذلك بدراسات مقارنة علمية تثبت إعجاز القرآن الكريم فانقلب السحر على الساحر من فضل الله سبحانه وتعالى.