وجوه التحدی والاعجاز فی الاحرف المقطعه فی اوایل السور: قال المصنف - حفظه الله -: «فان الاحرف المقطعه التی افتتح الله - سبحانه وتعالی - بعضَ سور القرآن الکریم بها مما اشکل فهم معانیه، والمراد به، وکثُرت الاقوال فی ذلک وتعدَّدت». وقد جمع هذا الکتاب بین طیَّاته اقوال العلماء - رحمهم الله تعالی - فی بیان وجوه التحدِّی والاعجاز فی الاحرف المقطعه ومناقشتها وبیان صحیحها من ضعیفها؛ اذ ان هذه الاقوال منها ما هو قریب معقول، ومنا ما هو بعیدٌ مُتکلَّف، ومنها ما هو مردودٌ ومرفوضٌ.
وجوه التحدي والإعجاز في الأحرف المقطعة في أوائل السور: قال المصنف - حفظه الله -: «فإن الأحرف المقطعة التي افتتح الله - سبحانه وتعالى - بعضَ سور القرآن الكريم بها مما أشكل فهم معانيه، والمراد به، وكثُرت الأقوال في ذلك وتعدَّدت». وقد جمع هذا الكتاب بين طيَّاته أقوال العلماء - رحمهم الله تعالى - في بيان وجوه التحدِّي والإعجاز في الأحرف المقطعة ومناقشتها وبيان صحيحها من ضعيفها؛ إذ إن هذه الأقوال منها ما هو قريب معقول، ومنا ما هو بعيدٌ مُتكلَّف، ومنها ما هو مردودٌ ومرفوضٌ.